*: المحجة: ص 221 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
وفيها: كما في تأويل الآيات، بتفاوت يسير، عن محمد بن العباس.
*: البحار: ج 24 ص 325 ب 67 ح 39 - عن تأويل الآيات.
وفي: ج 51 ص 54 ب 5 ح 37 - عن كمال الدين.
*: نور الثقلين: ج 5 ص 242 ح 67 - عن كمال الدين.
*: ينابيع المودة: ص 429 ب 71 - عن المحجة، وفيه " فيحيي الأرض بالعدل بعد موتها بالظلم ".
*: منتخب الأثر: ص 295 ف 2 ب 35 ح 11 - عن البحار.
وفي: ص 478 ف 7 ب 7 ح 1 - عن ينابيع المودة * * * [1876 - (الإمام الصادق عليه السلام) " نزلت هذه الآية في سورة الحديد * (ولا ؟ يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون) * في أهل زمان الغيبة، ثم قال عز وجل: * (إن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون) * وقال:
إنما الأمد أمد الغيبة فإنه أراد عز وجل يا أمة محمد أو يا معشر الشيعة، لا تكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد، فتأويل هذه الآية جاء في أهل زمان الغيبة وأيامها دون غيرهم من أهل الأزمنة وإن الله تعالى نهى الشيعة عن الشك في حجة الله تعالى، أو أن يظنوا أن الله تعالى يخلي أرضه منها طرفة عين، كما قال أمير المؤمنين عليه السلام في كلامه لكميل بن زياد: " بلى اللهم لا تخلو الأرض من حجة الله إما ظاهر معلوم أو خائف مغمور، لئلا تبطل حجج الله وبيناته " وحذرهم من أن يشكوا ويرتابوا، فيطول عليهم الأمد فتقسو قلوبهم.
ثم قال عليه السلام ألا تسمع قوله تعالى في الآية التالية لهذه الآية * (إعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون) * أي يحييها الله بعدل القائم عند ظهوره بعد موتها بجور أئمة الضلال "] * 1876 - المصادر: