بسندين آخرين عن ابن عباس.
وفيها: - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير، بسندين آخرين عن ابن عباس.
وفيها: - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير، بسند آخر عن حسن.
وفيها: - كما في تفسير مجاهد، بسند آخر عن مجاهد، وفيه " خروج عيسى.. ".
وفيها: - كما في تفسير مجاهد، بسند آخر عن قتادة.
وفيها: - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير، بسند آخر عن قتادة.
وفيها: - كما في آخر رواية أحمد، بسند آخر عن السدي.
وفيها: - كما في آخر رواية أحمد بتفاوت، بسند آخر عن الضحاك.
وفيها: - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير، بسند آخر عن ابن وهب.
*: ابن أبي حاتم - على ما في الدر المنثور.
*: الطبراني - على ما في الدر المنثور، ولم نعثر عليه.
*: ابن مردويه - على ما في الدر المنثور.
*: تفسير الثعلبي: في ذيل آية 61 الزخرف - كما في تفسير مجاهد بتفاوت، بسند آخر عن عكرمة، ثم قال: وقرأ ابن عباس وأبو هريرة وقتادة ومالك بن دينار والضحاك وإنه لعلم للساعة بفتح العين واللام أي أمارة وعلامة، وفي الحديث: " ينزل عيسى بن مريم على ثنية بالأرض المقدسة يقال لها أفيق، وعليه ممصران، وشعر رأسه دهين، وبيده حربة، وهي التي يقتل بها الدجال، فيأتي بيت المقدس والناس في صلاة العصر، والامام يؤم بهم، فيتأخر الامام، فيقدمه عيسى ويصلي خلفه على شريعة محمد صلى الله عليه وآله، ثم يقتل الخنزير، ويكسر الصليب، ويخرب البيع والكنائس، ويقتل النصارى إلا من آمن به ".
*: تفسير التبيان: ج 9 ص 209 - قال: الضمير في قوله: وإنه لعلم للساعة، يحتمل أن يكون راجعا إلى عيسى عليه السلام، لان ظهوره يعلم به مجئ الساعة، لأنه من أشراطها، وهو قول ابن عباس ومجاهد وقتادة والضحاك والسدي وابن زيد، وقيل: إنه إذا نزل المسيح رفع التكليف لئلا يكون رسولا إلى أهل ذلك الزمان في ما يأمرهم به عن الله وينهاهم عنه، وقيل: إنه عليه السلام يعود غير مكلف في دولة المهدي وإن كان التكليف باقيا على أهل ذلك الزمان ".
*: الوجيز في تفسير القرآن العزيز (المطبوع بهامش تفسير النووي): ج 2 ص 278 - قال " أو إنه، أي وإن عيسى لعلم للساعة، يقال أي بنزوله يعلم قيام الساعة ".
*: تفسير البغوي: ج 4 ص 144 ح 61 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير.
*: كشف الاسرار للميبدي: ج 9، ص 74 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير.
*: الكشاف: ج 4، ص 260 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير.
*: مجمع البيان: ج 5، ص 54 - كما في الاحتمال الأول من تفسير التبيان.