حتى يجتمع رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام بالثوية، فيلتقيان ويبنيان بالثوية مسجدا، له إثنا عشر ألف باب. يعني موضعا بالكوفة "] * 1767 - المصادر:
*: تأويل ما نزل من القرآن: لمحمد بن العباس - على ما في مختصر بصائر الدرجات.
: مختصر بصائر الدرجات: ص 210 - ومن كتاب تأويل ما نزل من القرآن في النبي وآله صلوات الله عليهم تأليف محمد بن العباس، حدثنا جعفر بن محمد بن مالك، حدثنا الحسن بن علي بن مروان، حدثنا سعيد بن عمار، عن أبي مروان قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: * (إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد) *، قال: فقال لي: - وفيها: حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي، قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري، عن أبي مريم الأنصاري قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام: - *: تأويل الآيات: ج 1 ص 424، ح 21 - وقال أيضا: (محمد بن العباس) كما في رواية مختصر بصائر الدرجات الأولى، وفيه " سعيد بن عمر بدل سعيد بن عمار ".
*: الايقاظ من الهجعة: ص 386 ب 10 ح 162 - عن تأويل الآيات، ومختصر بصائر الدرجات.
*: البرهان: ج 3 ص 240 ح 7 - عن تأويل الآيات.
*: البحار: ج 53 ص 113 ب 29 ح 17 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الأولى.
وفي: ص 114 ذ ح 17 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الثانية * * *