(2) كا 551 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن الجاموراني عن ابن أبي حمزة عن سيف عن إسحاق بن عمار عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام أنه نهى ابنه إسماعيل عن اتخاذ الفاختة وقال إن كنت لابد متخذا فاتخذ ورشانا فإنه كثير الذكر لله تبارك و تعالى.
(3) كا 551 - (عنهم - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن بكر بن صالح عن محمد بن أبي حمزة عن عثمان الأصبهاني قال استهداني إسماعيل بن أبي عبد الله عليه السلام طيرا من طيور العراق فأهديت ورشانا فدخل أبو عبد الله عليه السلام فرآه فقال إن الورشان يقول بوركتم بوركتم فأمسكوه.
(4) البصائر 343 - حدثنا أحمد بن محمد (عن البزنطي - خ) عن بعض أصحابنا قال اهدى إلى أبي عبد الله عليه السلام فاختة وورشان و طير راعبي فقال أبو عبد الله عليه السلام أما الفاختة فتقول فقدتكم فقدتكم فافقدوها قبل أن تفقدكم فأمر بها فذبحت وأما الورشان فيقول قدستم قدستم فوهبه لبعض أصحابه والطير الراعبي يكون عندي أسر به.
(5) ك 56 ج 2 - البحار وغيره عن دلائل الطبري عن أحمد بن إبراهيم عن خالد عن علي بن حسان عن عبد الرحمن بن كثير عن أبي عبد الله عليه السلام قال كان أبو جعفر محمد بن علي عليهما السلام في طريق مكة ومعه أبو أمية الأنصاري وهو زميله في محمله فنظر إلى زوج ورشان في جانب المحمل معه فرفع أبو أمية الأنصاري وهو زميله في محمله فنظر إلى زوج ورشان في جانب المحمل معه فرفع أبو أمية يده لينحيه فقال أبو جعفر عليه السلام مهلا فان هذا الطير جاء يستجير بنا أهل البيت فأن حية تؤذيه وتأكل فراخه كل سنة وقد دعوت الله له أن يدفع عنه وقد فعل.
(6) ك 56 - الشيخ البرسي في مشارق الأنوار عن محمد بن مسلم