وليس معي شئ وأصبح وليس لي شئ وليس على وجه الأرض أحد أغنى منى.
(7) ك 209 - جعفر بن أحمد القمي في كتاب المانعات عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال ألا أنبئكم بخمس من كن فيه فليس بمتكبر اعتقال الشاة ولبس الصوف ومجالسة الفقراء وأن يركب الحمار وأن يأكل الرجل مع عياله.
(8) ك 210 - ابن شهرآشوب في المناقب وغيره في غيره عن شقيق البلخي قال خرجت حاجا في سنة تسع وأربعين ومائة فنزلت القادسية فبينا أنا أنظر إلى الناس في زينتهم وكثرتهم فنظرت إلى فتى حسن الوجه شديد السمرة ضعيف فوق ثيابه ثوب من صوف مشتمل بشملة وذكر في آخر الخبر أنه كان الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام (9) تفسير العياشي 175 ج 1 - عن ابن عمر عن بعض أصحابنا (أصحابه خ) عن رجل حدثه عن أبي عبد الله عليه السلام قال رفع عيسى بن مريم عليه السلام بمدرعة صوف من غزل مريم ومن نسبح مريم ومن خياطة مريم فلما انتهى إلى السماء نودي يا عيسى ألق عنك زينة الدنيا.
وتقدم في غير واحد من أحاديث باب (2) حكم الصلاة في الفنك من أبواب لباس المصلي وباب (4) جواز لبس جلد الخز ما يناسب ذيل الباب.
وفى أحاديث باب (31) انه يستحب للرجل إذا أراد أن يصلى لبس أخشن ثيابه ما ظاهره ينافي ذلك.
وفى رواية ابن هلال (1) من باب (25) ما ورد في تسليم رسول الله صلى الله عليه وآله على الصبيان من أبواب العشرة قوله صلى الله عليه وآله خمس لا أدعهن حتى الممات (إلى أن قال) ولبس الصوف.
وفى رواية أبى بصير (1) من باب (11) لبس القطن قوله انه (اي ابا عبد الله عليه السلام) لم يكن يلبس الصوف والشعر ألا من علة وفى