(3) الجعفريات 197 - بأسناده عن علي عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله المؤمن مرآة لأخيه المؤمن ينصحه إذا غاب عنه ويميط عنه ما يكره إذا شهد ويوسع له في المجلس.
(4) ك 61 ج 2 - القطب الراوندي في لب اللباب عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال إن من حق المؤمن أن يوسع له إذا جلس لجنبه ويقبل عليه إذا حدثه ويسلم عليه إذا قام.
(5) ك 61 ج 2 - أبو القاسم الكوفي في كتاب الاخلاق عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال إن للمؤمن على أخيه حقوقا فأدناها إذا رآه أن يتزحزح له.
(6) كا 662 ج 2 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ينبغي للجلساء في الصيف أن يكون بين كل اثنين مقدار عظم الذراع لئلا يشق بعضهم على بعض في الحر.
(7) ك 61 ج 2 - القطب الراوندي في لب اللباب عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال لا يقومن أحد لاحد ولا يقيمن أحد أحدا عن مجلسه ولكن أفسحوا يفسح الله لكم.
(8) ك 61 ج 2 - أبو يعلى الجعفري في نزهة الناظر عن النبي صلى الله عليه وآله قال لا يوسع المجلس الا لثلاثة لذي سن لسنه ولذي علم لعلمه ولذي سلطان لسلطانه.
وتقدم في رواية السكوني (7) من باب (4) التحبب والتودد إلى الناس قوله عليه السلام ويوسع له (اي لأخيه المسلم) في المجلس إذا جلس اليه.
ويأتي في رواية ابن جهم (3) من باب (44) أن الكرامة تقبل قوله ما معنى ذلك (اي الكرامة) قال (ع) التوسعة في المجلس.