صلى الله عليه وآله (مثله) إلا أن فيه ولو بالسلام.
(102) كا 157 ج 2 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن إسحاق بن عمار قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول إن صلة الرحم والبر ليهونان الحساب ويعصمان من الذنوب فصلوا أرحامكم وبروا بأخوانكم ولو بحسن السلام ورد الجواب.
وتقدم في رواية فقيه (39) من باب (20) دعائم الاسلام من أبواب المقدمات قوله وصلوا أرحام من قطعكم وعودوا بالفضل على من حرمكم.
وفى رواية الحارث (6) من باب (1) فرض الزكاة قوله وأمر تعالى باتقاء الله وصلة الرحم فمن لم يصل رحمه لم يتق الله عز وجل. وفى أحاديث باب (18) استحباب الصدقة على فقراء المؤمنين من أبواب ما يتأكد استحبابه من الحقوق ما يدل على بعض المقصود فراجع وفى رواية أبى إدريس الخولاني (17) من باب (108) استحباب زيارة المؤمن من أبواب الزيارة قوله عليه السلام حفت محبتي للمتواصلين في. وفى رواية الجعفريات (23) من باب (26) ما ورد في ذم الغضب من أبواب جهاد النفس قوله عليه السلام ووصل رحمه وادى أمانته جعله الله تعالى في نوره الأعظم.
وفى رواية الحسين (36) من باب (59) وجوب الخوف قوله عليه السلام صلوا أرحامكم وان قطعوكم وعودوا بالفضل على من حرمكم وفى رواية أبي حمزة (100) قوله صلى الله عليه وآله ما من خطوة أحب إلى الله من خطوتين خطوة يخطوها مؤمن إلى ذي رحم قاطع يصلها وفى رواية حماد (10) من باب (63) مكارم الاخلاق قوله أخبرني بمكارم الاخلاق فقال عليه السلام العفو عمن ظلمك وصلة من قطعك واعطاء من حرمك.
وفى غير واحد من أحاديث هذا الباب ما يناسب المقام