من الداء قال: ذاك شحمه البقر.] وعنه: عليه السلام قال: سمت اليهودية النبي صلى الله عليه وآله في الذراع، وكان يحب الذراع، ويكره الورك.
عن الصادق عليه السلام قال: إن الناس ليقولون من لم يأكل اللحم ثلاثة أيام ساء خلقه قال: كذبوا من لم يأكل أربعين يوما ساء خلقه.
وعنه عليه السلام قال: لحم البقر داء وأسمانها شفاء وألبانها دواء.
عنه عليه السلام في مرق لحم البقر أنه يذهب بالبياض.
عنه عليه السلام وذكر لحم البقر [عنده قال] ألبانها دواء وشحومها شفاء ولحومها داء.
عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السلام ما يلقون من البرص، وشكى ذلك إلى الله فأوحى الله تعالى إليه: مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق.
من الفردوس: عن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بأكل لحوم الإبل فإنه لا يأكل لحومها إلا كل مؤمن مخالف لليهود أعداء الله.
عن إبراهيم السمان قال: من تمام الاسلام حب لحم الجزور.
عن جابر بن عبد الله قال: أمر رسول الله صلى الله عليه وآله الأغنياء باتخاذ الغنم والفقراء باتخاذ الدجاج.
عن أبي الحسن الأول عليه السلام قال: أطعموا المحموم لحم القبج فإنه يقوى الساقين، ويطرد الحمى طردا.
عن علي بن مهزيار قال: تغديت مع أبي جعفر عليه السلام فاتى بقطا فقال: إنه مبارك وكان يعجبه، وكان يقول: أطعموا اليرقان يشوى له.
عن أبي الحسن عليه السلام قال: لا أرى بأكل لحم الحبارى بأسا لأنه جيد للبواسير ووجع الظهر، وهو مما يعين على الجماع.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من اشتكى فؤاده وكثر غمه فليأكل الدراج.