أخرى هي قبر المحقق الأردبيلي مختصة به.
قال السيد المرعشي حفظه الله: فأكرم بهما من بوابين لتلك القبة السامية وجدير أن يقال: أسد الله علي المرتضى اجتبى حبرين من نوابه ليكونا بعد من بوابه (1).
وأخيرا أقول: سلام عليك أيها العبد الصالح يوم ولدت، ويوم مت، ويوم تبعث حيا.
راجيا منك أن لا تنساني من الدعاء، وأن تشفع لي عند ربك. فلك عنده مقام محمود.