ج 6 ص 496 ح 7 ج 8 ص 303 ح 466.
ولاحظ الفقيه الأجزاء والصفحات والأحاديث التالية.
ج 2 ص 296 ح 2505 ج 3 ص 429 ح 4487 ج 4 ص 101 ح 5182.
ولاحظ التهذيب الأجزاء والصفحات والأحاديث التالية:
ج 1 ص 374 ح 4 ج 2 ص 81 ح 69 ج 3 ص 23 ح 81 ج 3 ص 170 ح 1 ج 4 ص 331 ح 107 ج 5 ص 163 ح 71 ج 5 ص 232 ح 5125 ج 5 ص 386 ح 261 ج 5 ص 430 ح 140 ج 5 ص 447 ح 240 ج 5 ص 287 ح 832 ج 6 ص 275 ح 153 ج 6 ص 287 ح 20 ج 7 ص 61 ح 7 ج 9 ص 20 ح 81 ج 9 ص 433 ح 39.
وأما ما رواه المحدثون عنه (أي عن حماد) في مختلف الكتب من الاستبصار وأمالي الصدوق وكامل الزيارات، والخصال، وإكمال الدين وثواب الأعمال وتفسير القمي، ومعاني الأخبار، وبصائر الدرجات، وقصص الأنبياء للراوندي (المخطوط)، والإمامة والتبصرة، وأربعين الشهيد، فحدث عنه ولا حرج (1).
أن بعض هذه الأحاديث وإن وردت في تلك الكتب بصورة مكررة إلا أن مجموع أحاديثها عن الصادق عليه السلام بلا واسطة يتجاوز ويفوق ما نقله في " قرب الإسناد " من العشرين حديثا، وعند ذلك فمن أين وكيف وقف الكاتب بأن ما اقتصر عليه من العشرين حديثا هي نفس ما وردت في " قرب الإسناد "، وليس شئ مما ورد في هذه الجوامع والكتب من جملة تلك العشرين فهل هذا إلا رجم بالغيب، ورمى الكلام على عواهنه، أعاذنا الله منه.
ثم إن ما نقله النجاشي من أن حمادا قال " سمعت من أبي عبد الله سبعين حديثا