____________________
قوله دام ظله: والأقوى.
للنص، ففي معتبر غياث بن إبراهيم، عن الصادق (عليه السلام): ليس الحكرة إلا في الحنطة، والشعير، والتمر، والزبيب، والسمن (1) وفي المروي عن الخصال زيادة: الزيت على الخمسة (2).
وللتجاوز عنها إلى غيرها نحتاج إلى إلغاء الخصوصية، وهي ممنوعة جدا، أو إلى دعوى الاطلاق، وهي مضافا إلى ظهور بعض كلمات بعض اللغويين في: أن مادة الاحتكار أخص (3)، خلافا لبعضهم الآخر (4)، يقيد بالمفهوم في رواية غياث.
نعم، دعوى لغوية خصوصيتها إذا لم تكن مورد الحاجة المتعارفة، كالحنطة في طبرستان مثلا، ولحوق غيرها بها فيما صار من الرزق الغالب بعد مراجعة النصوص في المسألة، غير بعيدة.
هذا وقد يشكل جريانها في الزيت، لأن مقتضى ما تحرر منا في محله (5):
للنص، ففي معتبر غياث بن إبراهيم، عن الصادق (عليه السلام): ليس الحكرة إلا في الحنطة، والشعير، والتمر، والزبيب، والسمن (1) وفي المروي عن الخصال زيادة: الزيت على الخمسة (2).
وللتجاوز عنها إلى غيرها نحتاج إلى إلغاء الخصوصية، وهي ممنوعة جدا، أو إلى دعوى الاطلاق، وهي مضافا إلى ظهور بعض كلمات بعض اللغويين في: أن مادة الاحتكار أخص (3)، خلافا لبعضهم الآخر (4)، يقيد بالمفهوم في رواية غياث.
نعم، دعوى لغوية خصوصيتها إذا لم تكن مورد الحاجة المتعارفة، كالحنطة في طبرستان مثلا، ولحوق غيرها بها فيما صار من الرزق الغالب بعد مراجعة النصوص في المسألة، غير بعيدة.
هذا وقد يشكل جريانها في الزيت، لأن مقتضى ما تحرر منا في محله (5):