____________________
حكم الماء المشكوك إطلاقه قوله مد ظله: يبنى عليها.
على المعروف بين الأصحاب، نظرا إلى الاستصحاب المفروغ عن اعتباره في الشبهة الموضوعية الناشئة عن الجهات الخارجية (1).
ويتوجه إليه: أنه بعد كون الاطلاق والإضافة، منتزعين عن الأوصاف النوعية، وأن الماء المطلق هو الماء، وغيره ليس بماء، لا معنى لجريان الاستصحاب، للشك في الموضوع، وفي اتحاد القضيتين، ضرورة أنه لا يجوز أن يقال: هذا مشيرا إلى ما في الخارج كان ماء لاحتمال كون المشار إليه مباينا له ومضافا، أي غير ماء في صورته النوعية، فلا تخلط.
وهكذا الأمر في استصحاب أحكامه.
قوله مد ظله: المفهومية.
عدم جريانه في الشبهة الموضوعية الناشئة عن الشبهة المفهومية، مفروغ عنه، وسيمر عليك وجهه، بما لا تبقى فيه شبهة، إن شاء
على المعروف بين الأصحاب، نظرا إلى الاستصحاب المفروغ عن اعتباره في الشبهة الموضوعية الناشئة عن الجهات الخارجية (1).
ويتوجه إليه: أنه بعد كون الاطلاق والإضافة، منتزعين عن الأوصاف النوعية، وأن الماء المطلق هو الماء، وغيره ليس بماء، لا معنى لجريان الاستصحاب، للشك في الموضوع، وفي اتحاد القضيتين، ضرورة أنه لا يجوز أن يقال: هذا مشيرا إلى ما في الخارج كان ماء لاحتمال كون المشار إليه مباينا له ومضافا، أي غير ماء في صورته النوعية، فلا تخلط.
وهكذا الأمر في استصحاب أحكامه.
قوله مد ظله: المفهومية.
عدم جريانه في الشبهة الموضوعية الناشئة عن الشبهة المفهومية، مفروغ عنه، وسيمر عليك وجهه، بما لا تبقى فيه شبهة، إن شاء