____________________
فعليه لا بد من الفحص عن الموارد الخاصة.
فمنها العذرة:
وقد وردت فيها روايات، بعضها يدل على أنه لا بأس ببيع العذرة، وبعضها يدل على أن ثمنها من السحت (1)، وبعضها مشتمل على الجهتين كمعتبرة سماعة (2)، فإنها مع اشتمالها على أن ثمنها محرم، وهكذا بيعها، مشتملة على أنه لا بأس ببيع العذرة.
والرواية الأولى والثانية غير منقحتي السند، إلا أن فتوى المشهور على العمل بالثانية (3)، ولكنها ليست شهرة عملية، واستكشاف الشهرة العملية، كما هو دأب جماعة مشكل جدا، كما مضى الايماء إليه.
وذلك فتواهم في البول والمني (4) مع عدم ورود النص فيهما، فيعلم أن المستند أمر آخر، ولا أقل من الشك وهو كاف في المقام، فعليه يتعين
فمنها العذرة:
وقد وردت فيها روايات، بعضها يدل على أنه لا بأس ببيع العذرة، وبعضها يدل على أن ثمنها من السحت (1)، وبعضها مشتمل على الجهتين كمعتبرة سماعة (2)، فإنها مع اشتمالها على أن ثمنها محرم، وهكذا بيعها، مشتملة على أنه لا بأس ببيع العذرة.
والرواية الأولى والثانية غير منقحتي السند، إلا أن فتوى المشهور على العمل بالثانية (3)، ولكنها ليست شهرة عملية، واستكشاف الشهرة العملية، كما هو دأب جماعة مشكل جدا، كما مضى الايماء إليه.
وذلك فتواهم في البول والمني (4) مع عدم ورود النص فيهما، فيعلم أن المستند أمر آخر، ولا أقل من الشك وهو كاف في المقام، فعليه يتعين