____________________
قوله دام ظله: والقيافة.
كان ينبغي تغيير العبارة، للزوم احتمال كونها من السحر، بناء على العطف، كما هو الظاهر، وقد حكي على حرمتها الاجماع (1)، وعن جماعة:
تحريمها بما إذا ترتب عليها محرم (2) وفي حرمتها بعنوانها إشكال، لقصور الأدلة سندا ودلالة، بل في بعضها ما يدل على جوازها بذاتها (3)، وما اتفق عليه الأصحاب أعم من الحرمة الشرعية، فإنهم كثيرا ما عدوا من المحرمات ما هو الممنوع عقلا، للملازمة بينه وبين المحرم الشرعي، أو للاستلزام.
ثم إن ماهية هذا العلم أعم مما في المتن من جهات، ولعله يريد بيان الموضوع المحرم، وهو الصنف الخاص منه.
كان ينبغي تغيير العبارة، للزوم احتمال كونها من السحر، بناء على العطف، كما هو الظاهر، وقد حكي على حرمتها الاجماع (1)، وعن جماعة:
تحريمها بما إذا ترتب عليها محرم (2) وفي حرمتها بعنوانها إشكال، لقصور الأدلة سندا ودلالة، بل في بعضها ما يدل على جوازها بذاتها (3)، وما اتفق عليه الأصحاب أعم من الحرمة الشرعية، فإنهم كثيرا ما عدوا من المحرمات ما هو الممنوع عقلا، للملازمة بينه وبين المحرم الشرعي، أو للاستلزام.
ثم إن ماهية هذا العلم أعم مما في المتن من جهات، ولعله يريد بيان الموضوع المحرم، وهو الصنف الخاص منه.