____________________
كثيرة، فالرواية مع صراحة دلالتها وتمامية سندها، مخدوشة جهة صدورها، هذا بعد ذهاب الطائفة إلى عدم جواز بيع الجلود إلا من شذ منهم (1).
ومن المحتمل قويا: أن الرواية ناظرة إلى صورة الاضطرار، لما فيه من تصريحه بذلك في الموضعين، فلاحظ وتدبر جيدا.
ومنها الخمر:
وهي في الكتاب مثل الميتة، وإطلاقه - على ما صرح به شيخ الطائفة (2) - يقتضي ممنوعية جميع التقلبات فيه، وهذا هو قضية المآثير الكثيرة المروية في الكافي (3) والفقيه (4) والمقنع (5) وجامع الأخبار (6) وعقاب الأعمال (7) ودعائم الاسلام (8) وفقه الرضا (9)
ومن المحتمل قويا: أن الرواية ناظرة إلى صورة الاضطرار، لما فيه من تصريحه بذلك في الموضعين، فلاحظ وتدبر جيدا.
ومنها الخمر:
وهي في الكتاب مثل الميتة، وإطلاقه - على ما صرح به شيخ الطائفة (2) - يقتضي ممنوعية جميع التقلبات فيه، وهذا هو قضية المآثير الكثيرة المروية في الكافي (3) والفقيه (4) والمقنع (5) وجامع الأخبار (6) وعقاب الأعمال (7) ودعائم الاسلام (8) وفقه الرضا (9)