____________________
قوله مد ظله: أحد الأوصاف.
بلا خلاف، فلا تعتبر الثلاثة مجموعة، وهو مقتضى كثير من الأخبار (1).
نعم، في الروايات صحيح حريز بن عبد الله، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: كلما غلب الماء على ريح الجيفة، فتوضأ من الماء واشرب، فإذا تغير الماء وتغير الطعم، فلا توضأ منه، ولا تشرب (2).
ومثله خبر أبي خالد القماط (3).
وتوهم: أنه إن أمكن عرفا الجمع بينهما فهو، وإلا فالخبران معرض عنهما، مع ما في سند الخبر الثاني.
مندفع: بعدم موهنية هذا الاعراض الواضح الاستناد، وسند الثاني يصح عندهم بحماد بن عيسى، فإنه من أصحاب الاجماع.
نعم، الترجيح مع الطائفة الأولى، ومجئ أو بمعنى الواو - ولو كان في الكتاب الإلهي - لا يكفي، كما لا يخفى.
بلا خلاف، فلا تعتبر الثلاثة مجموعة، وهو مقتضى كثير من الأخبار (1).
نعم، في الروايات صحيح حريز بن عبد الله، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: كلما غلب الماء على ريح الجيفة، فتوضأ من الماء واشرب، فإذا تغير الماء وتغير الطعم، فلا توضأ منه، ولا تشرب (2).
ومثله خبر أبي خالد القماط (3).
وتوهم: أنه إن أمكن عرفا الجمع بينهما فهو، وإلا فالخبران معرض عنهما، مع ما في سند الخبر الثاني.
مندفع: بعدم موهنية هذا الاعراض الواضح الاستناد، وسند الثاني يصح عندهم بحماد بن عيسى، فإنه من أصحاب الاجماع.
نعم، الترجيح مع الطائفة الأولى، ومجئ أو بمعنى الواو - ولو كان في الكتاب الإلهي - لا يكفي، كما لا يخفى.