____________________
بدعوى أن الغاية مربوطة أيضا بقوله تعالى: (باشروهن) فتدل الآية على المنع عن المباشرة نهارا (1)، فهو غير جيد، محرر تفصيله في كتابنا الكبير (2).
وربما تخلل قوله تعالى: (وابتغوا ما كتب الله لكم) (3) يكفي لصرف الغاية عنه، واختصاصها بالجملة الأخيرة.
فالجماع في الجملة مما لا شائبة خلاف فيه، وأما فروعه فتأتي في التعاليق الآتية إن شاء الله تعالى.
قوله مد ظله: ذكرا كان.
حسب الاجماع المحكي على الملازمة بين موجب الغسل، ومبطل الصوم (4)، ولكنه اصطياد وليس بتمام.
وما هو الأقرب دلالة الأخبار الناهية والزاجرة عن النكاح (5)،
وربما تخلل قوله تعالى: (وابتغوا ما كتب الله لكم) (3) يكفي لصرف الغاية عنه، واختصاصها بالجملة الأخيرة.
فالجماع في الجملة مما لا شائبة خلاف فيه، وأما فروعه فتأتي في التعاليق الآتية إن شاء الله تعالى.
قوله مد ظله: ذكرا كان.
حسب الاجماع المحكي على الملازمة بين موجب الغسل، ومبطل الصوم (4)، ولكنه اصطياد وليس بتمام.
وما هو الأقرب دلالة الأخبار الناهية والزاجرة عن النكاح (5)،