- وفي قضايا الزهراء - سلام الله عليها - وحدها، قال كلمة " هذا كذب " ونحوها: (16) مرة.
وحديث: " إن فاطمة أحصنت... ": " كذب باتفاق أهل المعرفة بالحديث ".
وحديث: " إن الله يغضب لغضبك... ": " كذب ".
- وحول الحسن والحسين عليهما السلام:
كذب كل فضيلة لهما تذكر...
- وخبر تسمية الإمام علي بن الحسين ب (زين العابدين) قال: " لا أصل له ".
- وخبر تسمية الإمام محمد بن علي ب (الباقر) قال: " حديث موضوع ".
- وخبر توبة بشر الحافي على يد (الكاظم) قال: " من الأكاذيب ".
- وخبر كون معروف الكرخي خادما للإمام (الرضا) وأنه أسلم على يده: " كذب ".
- وخبر الإمام (الجواد) مع يحيى بن أكثم، قال: " من الأكاذيب ".
- وخبر فتوى الإمام (الهادي) في نذر المتوكل: " كذب أو جهل ".
- وكون الإمام (العسكري) عالما زاهدا روت عنه العامة كثيرا قال: " من الدعاوى المجردة والأكاذيب البينة ".
- والاعتقاد بالإمام المهدي " من حماقات الشيعة ".
- بل وحتى وجود (فضة) وهي خادمة أهل البيت: " كذب ".
أقول:
فأي شئ بقي لعلي وأهل البيت، ليس بكذب!!