الريان) قال:
وكثيرا ما بين رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل بيته الذين نزلت في حقهم الآية الشريفة هم علي بن أبي طالب، وفاطمة الزهراء وولديهما الحسن والحسين فقد قال واثلة بن الأسقع: لقد رأيتني ذات يوم، وقد جئت النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سلمة، فجاء الحسن فأجلسه على فخذه اليمنى وقبله، ثم جاء الحسين فأجلسه على فخذه اليسرى وقبله، ثم جاءت فاطمة فأجلسها بين يديه، ثم دعا بعلي ثم قال (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا).
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في.. فهارس أحاديث وآثار مسند الإمام أحمد بن حنبل (ج 1 ص 369 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال:
(إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس) أنس 3 / 285.
(إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس) 6 / 292.
(إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت).
قاله لأهل بيت علي عمرو بن ميمونة 1 / 331.
ومنهم الفاضل المعاصر يوسف عبد الرحمن المرعشلي في (فهرس أحاديث نوادر الأصول في معرفة أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم) لأبي عبد الله الترمذي (ص 32 ط دار النور الاسلامي ودار البشائر الاسلامية - بيروت) قال:
أنه لما نزلت هذه الآية دخل عليه علي وفاطمة والحسن...