قال: (أما بعد. ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك فذكر الحديث مثل ما تقدم عن رياض الجنة.
ومنهم الفاضل المعاصر موسى محمد علي في (عقيلة الطهر والكرم زينب الكبرى) (ص 9 ط عالم الكتب بيروت) قال:
ألا أيها الناس فإنما أنا بشر - فذكر الحديث مثل ما تقدم عن رياض الجنة.
مستدرك (إن الصدقة حرام على محمد وآل محمد) قد تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج 9 ص 389.
ونستدرك هيهنا عن كتب القوم التي لم نرو عنها فيما سبق. رواه جماعة (1):