المدنيان في (الجامع الأحاديث) (القسم الثاني ج 1 ص 224) قالا:
عن ابن عمر قال: قال أبو بكر. فذكر مثل ما تقدم.
ومنهم الفاضل المعاصر عبد الله الليثي الأنصاري في (مقدمة كتاب مسند أهل البيت عليهم السلام لأحمد بن حنبل) (ص 4 ط مؤسسة الكتب الثقافية بيروت) قال:
وأخرج البخاري عن ابن عمر إن أبا بكر الصديق قال: فذكر مثل ما تقدم.
ومنهم العلامة الشيخ عبد العزيز بن ناصر الرشيد في (التنبيهات السنية على العقيدة الواسطية) (ص 313 ط مكتبة الرياض الحديثة الرياض) قال:
قوله (ولقرابتي) قرابة النبي صلى الله عليه وسلم من ينسب إلى جده الأقرب وهو عبد المطلب ممن صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه من ذكر أو أنثى، انتهى فتح الباري. وروى البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال: ارقبوا محمدا في أهل بيته. وفي الصحيح أن الصديق قال لعلي رضي الله عنه: والله لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي.
وقال عمر بن الخطاب للعباس: والله لإسلامك يوم أسلمت كان أحب إلي من إسلام الخطاب لو أسلم، لأن إسلامك كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من إسلام الخطاب.
ومنها كلام كعب الأحبار رواه جماعة من أعلام القوم في كتبهم:
منه العلامة شهاب الدين أحمد بن محمد الحنفي المصري في (تفسير آية المودة) (ص 45 والنسخة مصورة من مكتبة إسلامبول) قال: