الولدين الحسن والحسين.
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في (موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف) (ج 3 ص 13 ط عالم التراث للطباعة والنشر) قال:
إن ابني هذا ريحانتي من الدنيا. كر 4: 215 - كنز 37700.
ومنهم العلامة الشيخ أبو إسحاق الحويني الأثري في (جمهرة الفهارس) (ص 281 ط دار الصحابة للتراث) قال:
إنه ريحانتي من الدنيا. 3 / 157.
مستدرك كان رسول الله صلى الله عليه وآله يدلع لسانه لسيدنا الحسن عليه السلام تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج 11 ص 53 و 56 و 83 و ج 19 ص 301 ومواضع أخرى، ونستدرك هيهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق. رواه جماعة:
فمنهم الحافظ أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الإصبهاني المشتهر بأبي الشيخ المتوفى 369 ه في (أخلاق النبي صلى الله عليه وآله وآدابه) (90 ط القاهرة 1401 ه - 1981 م) قال:
أخبرنا أبو يعلى، وابن أبي عاصم، قالا: حدثنا وهب بن بقية، نا خالد، قال: نا أبو بكر ابن أبي شيبة، نا محمد بن بشر، نا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدلع لسانه للحسن بن علي، فيرى الصبي حمرة لسانه فيبهش إليه.