النجوم أمان لأهل السماء وأهل بيتي أمان لأمتي. وفي رواية: أهل بيتي أمان لأهل الأرض فإذا ذهب أهل بيتي جاء أهل الأرض من الآيات ما كانوا يوعدون.
ومنهم روى العلامة عبد الله بن نوح الجيابخوري في (الإمام المهاجر) (ص 216 ط دار الشروق بجدة) قال:
ومنها قوله تعالى: (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم) سيأتي في الأحاديث ما يشير إلى وجود ذلك في أهل البيت وإنهم أمان لأهل الأرض.
مستدرك الآية العاشرة - قوله تعالى: (الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح) (النور: 35) قد تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج 3 ص 458 و ج 9 ص 124 و ج 14 ص 369 و ج 18 ص 477 ومواضع أخرى ونستدرك هاهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق. رواه جماعة:
منهم العلامة أحمد علي محمد علي الأعقم الأنسي اليماني في (تفسير الأعقم) (ص 455 ط 1 دار الحكمة اليمانية) قال:
المشكاة فاطمة، والمصباح الحسن والحسين.
مستدرك الآية الحادية بعد العشرة - قوله تعالى: (فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم) (سورة البقرة: 37) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الكلمات التي تلقاها آدم:
بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تبت.