وآله في مصر) (ص 233 ط دار المعارف - القاهرة) قال:
من مات على حب آل محمد مات شهيدا، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مؤمنا مستكمل الايمان، ومن على بغض آل محمد مات كافرا، ومن مات على بغض آل محمد، لم يشم رائحة الجنة).
ومنهم الشيخ محمد خير المقداد في (مختصر المحاسن المجتمعة في فضائل الخلفاء الأربعة - للصفوري) (ص 183 ط دار ابن كثير) قال:
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (من مات على حب آل محمد مات شهيدا، ومن مات على حب آل محمد مات مؤمنا، ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت بالجنة، ومن مات على حب آل محمد فتح له في قبره باب إلى الجنة، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله تعالى قبره مزار ملائكة الرحمة، ألا ومن مات على حب آل محمد مات على السنة والجماعة، ألا ومن مات على حب آل محمد يزف من قبره إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيتها، ألا ومن مات على بغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه آيس من رحمة الله، ألا ومن مات على بغض آل محمد مات كافرا، ألا ومن مات على بغض آل محمد لم يشم رائحة الجنة).
مستدرك قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي وفاطمة وابنيهما: (اللهم هؤلاء أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) قد تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج 2 ص 501 و ج 3 ص 513 و ج 9 ص 2 و ج 14 ص 40 و ج 18 ص 363 و ج 24 ص 388. ونستدرك هيهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق. رواه جماعة: