من هذا؟ فقال:
موسى بن جعفر.
فقلت: قد عجبت أن تكون هذه العجائب إلا لمثل هذا السيد.
هذا رواه الحنبلي " (1)
____________________
(1) رواه في كتابه صفة الصفوة 2 / 125.
ورواه غيره أيضا، أنظر: أخبار الدول: 112، جامع كرامات الأولياء 2 / 229، مطالب السئول: 84، نور الأبصار: 135، وغيرها.
لكن ابن تيمية الذي لا يطيق سماع منقبة من مناقب أئمة العترة، وإن كان راويها من غير الشيعة يقول:
" وأما الحكاية المشهورة عن شقيق البلخي فكذب " ثم يعلل هذا التكذيب المنبعث من الحقد والعناد بقوله: " فإن هذه الحكاية تخالف المعروف من حال موسى بن جعفر، وموسى كان مقيما بالمدينة بعد موت أبيه جعفر، وجعفر مات سنة ثمان وأربعين، ولم يكن قد جاء إذ ذاك إلى العراق، حتى يكون
ورواه غيره أيضا، أنظر: أخبار الدول: 112، جامع كرامات الأولياء 2 / 229، مطالب السئول: 84، نور الأبصار: 135، وغيرها.
لكن ابن تيمية الذي لا يطيق سماع منقبة من مناقب أئمة العترة، وإن كان راويها من غير الشيعة يقول:
" وأما الحكاية المشهورة عن شقيق البلخي فكذب " ثم يعلل هذا التكذيب المنبعث من الحقد والعناد بقوله: " فإن هذه الحكاية تخالف المعروف من حال موسى بن جعفر، وموسى كان مقيما بالمدينة بعد موت أبيه جعفر، وجعفر مات سنة ثمان وأربعين، ولم يكن قد جاء إذ ذاك إلى العراق، حتى يكون