الذمة، فتأمل.
(و) [حيث ثبت الحق بالاقرار لزمه أنه لو امتنع عن الحق (قوصص) لعموم أدلة المقاصة (1) السليمة عن مزاحمة] (2) ما دل على حمة المقاصة بعد الحلف (3) [لأنه] (4) لا يشمل هذا، كما يظهر بالتأمل في قوله عليه السلام: " إن ظلمك فلا تظلمه " وقوله: " إن خانك فلا تخنه ولا تدخل فيما عبته عليه " (5).