____________________
والجعفرية (1) وشرحيها (2) وفوائد الشرائع (3) وتعليق النافع والفوائد الملية (4)» أنه لو لم يعد فهو عامد. وهو قضية ما في «الهلالية والميسية والروضة (5)» أنه لو لم يعد لم تبطل صلاته ويأثم. وقال بعضهم (6): بأن معنى كونه كالعامد أنه تبطل صلاته لو كان قبل تمام القراءة. وهو معنى ما في «الغرية» أن الناسي إن ركع قبل أن يفرغ الإمام من القراءة وترك الرجوع بطلت.
وفي «الهلالية» أيضا أنه إن لم يتعمد ترك الرجوع تدارك وإلا استمر، وقضيته أنه لو عاد بعد تعمده ترك الرجوع بطلت.
وفي «الدروس (7)» وما بعده من جميع الكتب (8) التي ذكرت ما عدا الموجز وشرحه والفوائد الملية أن الظان كالناسي.
وأما إذا تقدم عليه في نفس الركوع أو السجود عمدا فالمشهور كما في «الإثنا عشرية (9) والحدائق (10) والمفاتيح (11)» أنه يستمر. وفي «الذكرى (12) وإرشاد الجعفرية (13)
وفي «الهلالية» أيضا أنه إن لم يتعمد ترك الرجوع تدارك وإلا استمر، وقضيته أنه لو عاد بعد تعمده ترك الرجوع بطلت.
وفي «الدروس (7)» وما بعده من جميع الكتب (8) التي ذكرت ما عدا الموجز وشرحه والفوائد الملية أن الظان كالناسي.
وأما إذا تقدم عليه في نفس الركوع أو السجود عمدا فالمشهور كما في «الإثنا عشرية (9) والحدائق (10) والمفاتيح (11)» أنه يستمر. وفي «الذكرى (12) وإرشاد الجعفرية (13)