بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٣
الكتاب: بحار الأنوار
المؤلف: العلامة المجلسي
الجزء: ٦٣
الوفاة: ١١١١
المجموعة: مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام
تحقيق:
الطبعة: الثالثة المصححة
سنة الطبع: ١٤٠٣ - ١٩٨٣ م
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 كلمة المصحح كلمة المصحح 3
3 * تتمة أبواب الصيد والذبائح * * الباب التاسع * ذبايح الكفار من أهل الكتاب وغيرهم والنصاب والمخالفين 1
4 معنى قوله تبارك وتعالى: " اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين... 1
5 في أن الحنفية والشافعية والمالكية ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل - الكتاب... 1
6 في أن عليا عليه السلام كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب وصيدهم ومناكحتهم... 3
7 احتج الحنابلة على تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا وسهوا 4
8 جواب احتجاج الحنفية والشافعية والمالكية حيث احتجوا بقوله تعالى: " وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم " 5
9 في الخبر الذي روي أن النبي صلى الله عليه وآله أكل من اللحم الذي أهدته اليهودية، وما اختاره ابن بابويه رحمه الله من إباحة ذبيحة اليهود والنصارى والمجوس 8
10 فيما قاله الشيخ المفيد قدس سره في رسالة الذبايح في التسمية وذبايح أهل الكتاب 9
11 جواب من قال: إن اليهود تعرف الله جل اسمه وتدين بالتوحيد 10
12 سؤال وجواب في تحريم ذبايح أهل الكتاب 13
13 فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في تحريم ذبايح أهل الكتاب 14
14 القول في اشتراط إيمان الذابح زيادة على الاسلام 15
15 في ذبيحة الناصبي، وما رواه الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله 15
16 توجيه وبيان في: والله لا أبرد لكما على ظهري 18
17 فيما قاله الشيخ رحمه الله في التهذيب في تحريم ذبايح أهل الكتاب 20
18 الدعاء الذي يدعوه اليهود عند الذبح بلغة العبرية 27
19 في قول الصادق عليه السلام: لا بأس بلحم يبتاع في الأسواق ولا يدرى كيف... 28
20 * الباب العاشر * حكم الجنين 29
21 في قول الرضا عليه السلام: ذكاة الجنين ذكاة أمه إذا أشعر وأوبر 29
22 معنى قوله عز وجل: " أحلت لكم بهيمة الأنعام " وبيان في تذكية الجنين 30
23 في تحريم الجنين إذا خرج من بطن الميتة ميتة 31
24 * الباب الحادي عشر * ما يحرم من الذبيحة وما يكره 33
25 في قول النبي صلى الله عليه وآله: حرم من الشاة سبعة أشياء: الدم والمذاكير، والمثانة، والنخاع، والغدد، والطحال، والمرارة 33
26 في أن أمير المؤمنين عليه السلام مر بالقصابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من الشاة: الدم، والغدد، وآذان الفؤاد، والطحال، والنخاع، والخصي، والقضيب، والفرق بين الكبد والطحال 34
27 في قول الإمام الصادق عليه السلام: لا يؤكل من الشاة عشرة أشياء: الفرث، والدم والطحال، والنخاع، والغدد، والقضيب، والأنثيان، والرحم، والحياء (الفرج) والأوداج وأن الطحال كان بيت الدم، والغدد يحرك عرق الجذام 35
28 في أن النبي صلى الله عليه وآله لا يأكل الكليتين من غير أن يحرمهما لقربهما من البول 36
29 العلة التي من أجلها صار الطحال حراما وهو من الذبيحة 37
30 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يحب الذراع والكتف لقربهما من المرعى وبعدهما من المبال ويكره الورك لقربها من المبال. وما يحل من الميتة: الشعر، والصوف، والوبر، والناب، والقرن، والضرس والظلف، والبيض، والإنفحة، والظفر، والمخلب، والريش 38
31 في قول العلامة في المختلف والشيخ في النهاية: يحرم من الإبل والبقر والغنم وغيرها مما يحل أكله وإن كانت مذكاة: الدم، والفرث، والمرارة، والمشيمة، والفرج ظاهره وباطنه، والقضيب، والأنثيان، والنخاع، والعلبا، والغدد، وذات الأشاجع، والحدق، والخرزة التي تكون في الدماغ، والمثانة 39
32 فيما قاله السيد المرتضى، وابن الجنيد، والشيخ في النهاية، والشهيدان 40
33 بحث حول جلد الحيوان 42
34 * الباب الثاني عشر * حكم البيوض وخواصها 43
35 في قول الصادق عليه السلام: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج على خلقته إحدى رأسه مفرطح فكل وإلا فلا 43
36 في أن بيض السمك المحلل حلال والمحرم حرام، ومع الاشتباه يؤكل ما كان خشنا لا ما كان أملس 44
37 في قول الصادق عليه السلام: يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه، ولا يؤكل ما استوى طرفاه 45
38 في قول الصادق عليه السلام: ان نبيا من الأنبياء شكا إلى الله قلة النسل، فقال له: كل اللحم بالبيض وكل البيض بالبصل، عن أبي الحسن عليه السلام 46
39 * الباب الثالث عشر * حكم ما لا تحله الحياة من الميتة ومما لا يؤكل لحمه 48
40 في قول الصادق عليه السلام: عشرة أشياء من الميتة ذكية: العظم والشعر، والصوف، والريش، والقرن، والحافر، والبيض، والإنفحة، واللبن، والسن 48
41 في أنه لا بأس بمشط العاج وعظام الفيل 50
42 عن أبي الحسن العسكري عليه السلام: التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في الرأس 51
43 في قول علي عليه السلام: ما لا نفس له سائلة إذا مات في الادام فلا بأس بأكله. وأن الزيت يقع فيه شئ له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا. وجواز استعمال المتنجس فيما لا يشترط فيه الطهارة 52
44 في أنه رخص في الادام والطعام يموت فيه حشاشة الأرض والذباب وما لا دم له 53
45 بيان وتفصيل في الشعر والصوف والوبر والإنفحة والبيض وفأرة المسك 54
46 في نجاسة ما لا تحله الحياة من نجس العين كالكلب والخنزير والكافر، ومخالفة السيد المرتضى رحمه الله وحكم بطهارتها 55
47 * الباب الرابع عشر * فضل اللحم والشحم وذم من ترك اللحم أربعين يوما وأنواع اللحم 56
48 في قول علي عليه السلام: عليكم باللحم فإن اللحم من اللحم، واللحم ينبت اللحم، ومن ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه، وإياكم وأكل السمك فان السمك يسل الجسم وأن لحوم البقر داء وألبانها دواء وأسمانها شفاء 56
49 معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى ليبغض البيت اللحم واللحم السمين 57
50 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد طعام الدنيا والآخرة اللحم، وسيد شراب الدنيا والآخرة الماء، وأنا سيد ولد آدم ولا فخر 58
51 فيما يسمن ويهزلن 59
52 في اللحم القديد 63
53 في الرمان والماء المعتدل بين الحرارة والبرودة، وذم الجبن والقديد، وأن أكل القديد، ودخول الحمام على البطنة، ونكاح العجايز وغشيان النساء على آلاء متلاء، يهد من البدن وربما قتلن وأن اللحم اليابس يضر من كل شئ ولا ينفع من شئ 64
54 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من أتى عليه أربعون يوما ولم يأكل اللحم فليستقرض على الله وليأكله 65
55 في قول الصادق عليه السلام: اللحم من اللحم، من تركه أربعين يوما ساء خلقه، كلوه فإنه يزيد في السمع والبصر 66
56 العلة التي من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه 67
57 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: شكا نبي قبلي إلى الله الضعف في بدنه، فأوحى الله إليه: اطبخ اللحم واللبن فاني قد جعلت البركة والقوة فيهما 68
58 في قول الصادق عليه السلام: اللحم باللبن مرق الأنبياء 69
59 في قول الصادق عليه السلام: كل يوما بلحم، ويوما بلبن، ويوما بشئ آخر 70
60 العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يحب الذراع 71
61 في قول السجاد عليه السلام: لا تنهكوا العظام فإن للجن فيه نصيبا 72
62 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل بالقرع واللحم، وكان يحب صلى الله عليه وآله وسلم القرع ويقول إنها شجرة أخي يونس، وكان صلى الله عليه وآله يعجبه الدبا، ويأكل الدجاج ولحم الوحش، ولحم الطير الذي يصاد 72
63 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بأكل لحوم الإبل، وقول أبي الحسن - الأول عليه السلام: أطعموا المحموم لحم القبج، وأن لحم الحباري جيد للبواسير ووجع الظهر وهو يعين على الجماع 74
64 * الباب الخامس عشر * الكباب والشواء والرؤوس 77
65 في أن الكباب يذهب بالحمى 78
66 * الباب السادس عشر * الثريد والمرق والشورباجات وألوان الطعام 79
67 في أن أول من ثرد الثريد إبراهيم عليه السلام وأول من هشم الثريد هاشم 79
68 معنى الشفارج، وپيشپارجات 81(ه‍)
69 معنى النارباجة 84
70 * الباب السابع عشر * الهريسة والمثلثة وأشباهها 86
71 في قول الصادق عليه السلام: إن نبيا من الأنبياء شكا إلى الله الضعف وقلة الجماع فأمره بأكل الهريسة 86
72 * الباب الثامن عشر * السمن وأنواعه 88
73 في أن السمن لا يلايم الشيخ 88
74 * الباب التاسع عشر * الألبان وبدو خلقها وفوائدها وأنواعها وأحكامها 89
75 فيما قاله الرازي في تفسيره في الفرث والدم واللبن 89
76 في حدوث اللبن في الثدي 91
77 فيما قاله البيضاوي والطبرسي في استقرار العلف في الكرش 94
78 في لبن الحمار والإبل 95
79 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: شكى نوح إلى ربه عز وجل ضعف بدنه، فأوحى الله - تعالى إليه: أن أطبخ اللبن فكلها. وأن بني إسرائيل شكوا من البرص، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى موسى عليه السلام: مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق 97
80 في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يحب اللبن، وإذا أكل أو شربه يقول: اللهم بارك لنا فيه وارزقنا منه 99
81 في قول الصادق عليه السلام: من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن باللبن، وأن عليا عليه السلام كان يستحب أن يفطر على اللبن 101
82 في أن من لم ينعقد له الولد فعليه باللبن الحليب والعسل 102
83 في أبوال الإبل وألبانها 103
84 * الباب العشرون * الجبن 104
85 في أن الجبن يفسد الجوف 104
86 في قول الإمام الصادق عليه السلام: نعم اللقمة الجبن، تعذب الفم، وتطيب النكهة، وتهضم ما قبله، وتشهى الطعام، ومن يتعمد أكله رأس الشهر أوشك أن لا ترد له حاجته 105
87 في أن الجبن والجوز كان في كل واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كل واحد منهما الداء 106
88 * الباب الحادي والعشرون * الماست والمضيرة 107
89 في أن عليا عليه السلام كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء الشعير 107
90 * أبواب النباتات * * الباب الأول * جوامع أحوالها ونوادرها وأحوال الأشجار وما يتعلق بها 108
91 معنى قوله تعالى: " والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه " 109
92 في أول شجرة غرست في الأرض وأول شجرة نبتت في الأرض، والعلة التي من أجلها سمي العود خلافا 111
93 العلة التي من أجلها صارت الأشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال 112
94 * الباب الثاني * الفواكه، وعدد ألوانها، وآداب أكلها، وجوامع ما يتعلق بها 114
95 معنى قوله تبارك وتعالى: " وهو الذي انزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شئ " 115
96 معنى قوله تبارك وتعالى: " والزيتون والرمان " 116
97 معنى قوله عز اسمه: " والتين والزيتون " والعلة التي من أجلها خصهما الله تعالى من الثمار بالقسم 117
98 في أن لكل ثمرة كان سماما 118
99 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على عينيه ويقول: اللهم أريتنا أولها فأرنا آخرها 119
100 في النهي عن القران بين التمرتين، وبحث حول النهي 120
101 في قول الصادق عليه السلام: خمس من فاكهة الجنة في الدنيا: الرمان الملاسي، والتفاح الأصفهاني، والسفرجل، والعنب، والرطب المشان 122
102 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كلوا العنب حبة حبة، فإنه أهنأ وأمرأ 123
103 * الباب الثالث * التمر وفضله وأنواعه 124
104 في قول الإمام الباقر عليه السلام: لم تستشف النساء بمثل الرطب إن الله تعالى أطعمه مريم عليها السلام في نفاسها 124
105 في تمر البرني وفيه تسع خصال، وقول الصادق عليه السلام: أكل التمر البرني على الريق يورث الفالج 124
106 في أن التمر على الريق يقتل الديدان 126
107 في قول علي عليه السلام: ما تأكل الحامل من شئ ولا تتداوى به أفضل من الرطب 128
108 في بدء خلق النخل 129
109 معنى قوله تعالى: " فلينظر أيها أزكى طعاما " 131
110 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يفطر في زمن الرطب بالرطب وفي زمن التمر بالتمر 132
111 في قول الصادق عليه السلام: العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم، ويقتل الديدان 133
112 في أن التمر البرني يشبع، ويهنىء: ويمرىء، ويرضى الرب، ويسخط الشيطان، ويزيد في ماء فقار الظهر، وإذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولادها 134
113 في قول الرضا عليه السلام: حملت مريم عليها السلام من تمر الصرفان، نزل بها جبرئيل فأطعمها فحملت 138
114 في أن عليا عليه السلام كان يأكل الخبز بالتمر 139
115 في قول الصادق عليه السلام: أطعموا نساءكم التمر البرني في نفاسهن تجملوا أولادكم 141
116 في قول النبي صلى الله عليه وآله: من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي 144
117 العلة التي من أجلها سمي النخل الصيحاني بنخل الصيحاني، وقول الإمام - السجاد عليه السلام: إني أحب الرجل يكون تمريا لحب رسول الله صلى الله عليه وآله التمر 145
118 * الباب الرابع * الجمار والطلع 146
119 في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة يهزلن: البيض والسمك والطلع 146
120 * الباب الخامس * العنب 147
121 في قول الإمام الكاظم عليه السلام: ثلاثة لا يضر: العنب الرازقي، وقصب السكر، والتفاح اللبناني 147
122 في أن عليا عليه السلام كان يأكل الخبز بالعنب 148
123 في قول الصادق عليه السلام: إذا أكلتم العنب فكلوه حبة حبة فإنها أهنأ وأمرأ، وأن العنب يذهب بالغم 149
124 في قول النبي صلى الله عليه وآله: لا تسموا العنب الكرم، وفيه بيان وشرح 150
125 * الباب السادس * الزبيب 151
126 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالزبيب فإنه يكشف المرة، ويذهب بالبلغم، ويشد العصب، ويذهب بالاعياء، ويحسن الخلق، ويطيب النفس، ويذهب بالغم 151
127 في قول علي عليه السلام: إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق تدفع جميع الأمراض إلا مرض الموت 152
128 في قول النبي صلى الله عليه وآله: الزبيب يطفئ المرة، ويأكل البلغم، ويصح الجسم، ويحسن الخلق، ويشد العصب، ويذهب بالوصب، ويصفى اللون 153
129 * الباب السابع * فضل الرمان وأنواعه 154
130 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة إلا أنارت القلب، وأخرجت الشيطان أربعين يوما 154
131 في قول علي عليه السلام أطعموا صبيانكم الرمان فإنه أسرع لألسنتهم 155
132 في قول علي عليه السلام كلوا الرمان بشحمه فإنه دباغ للمعدة، وأن آدم عليه السلام أوصى به إلى هبة الله عليه السلام 156
133 في قول الصادق عليه السلام: في كل رمانة حبة من الجنة 157
134 في أن الصادق عليه السلام لم يحب أن يشركه في رمانة 158
135 معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: لو كنت مستأثرا على أحد لاستأثرت الرمان 159
136 في أن الرمان المز أصلح في البطن 160
137 فيما روي عن الصادق عليه السلام في الرمان 161
138 في أن حطب الرمان ينفى الهوام 163
139 في أن الرمان يزيد في ماء الرجل ويحسن الولد وأسرع للشباب 164
140 في أن آدم عليه السلام والنخلة والعنبة والرمانة من طينة واحدة 165
141 بيان: في كل رمانة حبة من رمان الجنة 166
142 * الباب الثامن * التفاح والسفرجل والكمثرى وأنواعها ومنافعها 166
143 في التداوي بالتفاح والماء البارد 166
144 في أن السفرجل يجم الفؤاد ويسمى البخيل ويشجع الجبان 166
145 في أن أكل التفاح نضوح للمعدة، وأكل السفرجل قوة للقلب الضعيف، ويطيب المعدة ويذكي الفؤاد، ويشجع الجبان، ويحسن الولد، والكمثرى يجلو القلب، ويسكن أوجاع الجوف 168
146 في أن من أكل سفرجلة أنطق الله الحكمة على لسانه أربعين يوما 169
147 في أن التفاح يطفئ الحرارة، ويبرد الجوف، ويذهب بالحمى، ويذهب بالوباء 171
148 في تفاح أخضر 172
149 في قول الإمام الصادق عليه السلام: لو يعلم الناس ما في التفاح، ما داوو مرضاهم إلا به 175
150 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: رايحة الأنبياء رايحة السفرجل، ورايحة حور العين رايحة الآس، ورايحة الملائكة رايحة الورد، ورايحة ابنتي فاطمة الزهراء رايحة السفرجل والاس والورد 177
151 في أن أول شئ أكله آدم عليه السلام حين اهبط إلى الأرض الكمثرى 178
152 * الباب التاسع * الزيتون والزيت وما يعمل منهما 179
153 في أن الزيت يكشف المرة، ويذهب البلغم، ويشد العصب، ويحسن الخلق، ويطيب النفس، ويذهب بالغم 179
154 معنى قول أمير المؤمنين عليه السلام: ما أفقر بيت يأتدمون بالخل والزيت 180
155 في أن الزيت يطرح الرياح 181
156 في أن الزيتون يزيد في الماء 182
157 في أن من أكل الزيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما 183
158 في طبيعة الزيت 184
159 * الباب العاشر * التين 184
160 قصة ملك القبط الذي أراد هدم بيت المقدس 184
161 في أن لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد وقصة حزقيل النبي عليه السلام، وأن التين يذهب بالبخر، ويشد العظم، وينبت الشعر، ويذهب بالداء 184
162 في أن التين نافع للقولنج، وأنه يزيد في الجماع، ويقطع البواسير، وينفع من النقرس والابردة 186
163 * الباب الحادي عشر * الموز 187
164 في أن الموز ملين مدر محرك للباءة، وإكثاره مثقل 187
165 * الباب الثاني عشر * الغبيراء 188
166 في قول الإمام الصادق عليه السلام في الغبيراء: إن لحمه ينبت اللحم، وعظمه ينبت العظم، وجلده ينبت، ويسخن الكليتين، ويدبغ المعدة، وهو من البواسير والتقطير، و يقوي الساقين، ويقمع عرق الجذام بإذن الله تعالى 188
167 * الباب الثالث عشر * قصب السكر 188
168 * الباب الرابع عشر * الإجاص والمشمش 189
169 في أن الإجاص نافع للمرار، ويلين المفاصل، ويطفئ الحرارة، ويسكن الصفراء، وأن العتيق منه خير من جديده 189
170 قصة نبي من الأنبياء الذي بعثه الله عز وجل إلى قوم فلم يؤمنوا به و قالوا له إن كنت نبيا فادع لنا الله أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا وكانت ثيابهم صفراء، فجاء بخشبة يابسة فدعا الله عز وجل عليها فاخضرت وأينعت وجاءت بالمشمش 190
171 في طبيعة المشمش والنهي عن أكله بعد الطعام 191
172 * الباب الخامس عشر * الأترج 191
173 في قول علي عليه السلام: كلوا الأترج قبل الطعام وبعده 191
174 في أن الأترج بعد الطعام كان أنفع من قبل الطعام 192
175 في أن الجبن اليابس يهضم الأترج 193
176 * الباب السادس عشر * البطيخ 193
177 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل البطيخ بالتمر، ويأكل البطيخ بالرطب، ويأكل البطيخ بالسكر 193
178 في أن البطيخ على الريق يورث الفالج والقولنج 194
179 في أن البطيخ كان عشر خصال 195
180 في أن البطيخ كان: طعاما، وشرابا، وفاكهة، وريحانا، واداما، ويزيد في الباه، ويغسل المثانة ويدر البول، وقول الإمام أبي الحسن الثالث عليه السلام: إن أكل البطيخ يورث الجذام، فقيل له: أليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون والجذام والبرص؟! قال عليه السلام: نعم، ولكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممن آمنه لم يأمن أن تصيبه عقوبة الخلاف 196
181 فيما قاله علي عليه السلام في بطيخة مرة 197
182 * الباب السابع عشر * الجوز واللوز وأكل الجوز مع الجبن 198
183 في أن الجوز يهيج الحر في الجوف في شدة الحر ويهيج القروح في الجسد، وأكله في الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد وأن الجبن والجوز في كل واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كل واحد منهما الداء. وأن النانخواه والجوز: يحرقان البواسير، ويطردان الريح، ويحسنان اللون، ويخشنان المعدة، ويسخنان الكلى. والسعتر و الملح: يطردان الرياح من الفؤاد، ويفتحان السدد، ويحرقان البلغم، ويدران الماء، ويطيبان النكهة، ويلينان المعدة، ويذهبان بالريح الخبيثة من الفم، ويصلبان الذكر 198
184 * أبواب البقول * * الباب الأول * جوامع أحوال البقول 199
185 في أن لكل شئ حلية وحلية الخوان البقل 199
186 معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: لان قلوب المؤمنين خضر فهي تحن إلى أشكالها 200
187 * الباب الثاني * الكراث 200
188 في أن الكراث: يطيب النكهة، ويطرد الرياح، ويقطع البواسير، وهو أمان من الجذام لمن أدمن عليه 200
189 في أن لكل شئ سيد وسيد البقول الكراث، وأن النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل الكراث 201
190 في قول الإمام الباقر عليه السلام: إنا لنأكل الكراث 202
191 في أنه لا يعلق بالكراث شئ من السماد، وهو جيد للبواسير 203
192 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سنام البقول ورأسها الكراث، وفيه بركة، وبقلتي وبقلة الأنبياء، وأنا أحبه وآكله 204
193 * الباب الثالث * الهندباء 206
194 في الهندباء (بكسر الهاء وفتح الدال) وأنها كانت معتدلة ناقعة للمعدة والكبد والطحال أكلا، وللسعة العقرب ضمادا 206
195 في قول الإمام الرضا عليه السلام: عليكم بأكل بقلة الهندباء فإنها تزيد في الماء والولد 207
196 في قول الإمام الصادق عليه السلام: من سره أن يكثر ماله وولده الذكور فليكثر من أكل الهندباء، وأنه يزيد في الماء ويحسن الوجه 208
197 دواء لمن هيج رأسه وضرسه وضربانا في عينيه 209
198 في أن في الهندباء كان قطرة من قطرات الجنة، وأن من أكل الهندباء لا يقربه شئ من الدواب لا حية ولا عقرب 210
199 في رجل صالح صعب عليه في بعض الأحايين القيام لصلاة الليل، فرأى في النوم مولانا الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف فقال عليه السلام له: عليك بماء الهندباء، وفيما قاله رئيس الحكماء والأطباء أبو علي ابن سينا في الهندباء و خواصه، وان النبي صلى الله عليه وآله أمر بتناول الهندباء غير مغسول 210
200 * الباب الرابع * الباذروج 213
201 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نظر إلى الباذروج فقال صلى الله عليه وآله: هذا الحوك كأني أنظر إلى منبته في الجنة، وكان أحب البقول عنده صلى الله عليه وآله 213
202 في قول الإمام الرضا عليه السلام: الباذروج لنا والجرجيز لبني أمية 214
203 في أن الباذروج يمرء الطعام، ويفتح السدد، ويطيب النكهة، ويشهي الطعام، و يسهل الدم، وأمان من الجذام، ويذهب بالسل 215
204 في أن الباذروج ينفع الدم وسوء التنفس، وبزره ينفع السوداء 216
205 * الباب الخامس * السلق والكرنب 216
206 في قول الإمام الباقر عليه السلام: إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السلام ما يلقون من البياض فشكى ذلك إلى الله عز وجل، فأوحى الله إليه: مرهم يأكلوا لحم البقر بالسلق 216
207 في أن في السلق كان شفاء من الأدواء، ويغلظ العظم، وينبت اللحم، ويشد العقل، ويصفى الدم، ويقمع عرق الجذام 217
208 في الكرنب وفوائده 218
209 * الباب السادس * الجزر 218
210 في أن الجزر يسخن الكليتين، ويقيم الذكر 218
211 في أن الجزر أمان من القولنج والبواسير ويعين على الجماع، وقصة إبراهيم - الخليل عليه السلام 219
212 * الباب السابع * الشلجم 220
213 في قول الإمام الصادق عليه السلام: ما من أحد إلا وفيه عرق الجذام فكلوا الشلجم في زمانه يذهب به عنكم 220
214 * الباب الثامن * الباذنجان 221
215 في قول الإمام الصادق عليه السلام: إذا أدرك الرطب ونضج العنب ذهب ضرر الباذنجان، وفيه بيان وشرح 221
216 في أن الباذنجان كان جيدا للمرة السوداء، وانها حار في وقت الحرارة، وبارد في وقت البرودة، وفيه بيان 222
217 في قول النبي صلى الله عليه وآله: كلوا الباذنجان وأكثروا منها، فإنها أول شجرة آمنت بالله عز وجل 223
218 معنى الباذنجان البوراني والمقلي 224
219 * الباب التاسع * القرع والدبا 225
220 في قول علي عليه السلام: كلوا الدبا فإنه يزيد في الدماغ ويسر قلب الحزين 225
221 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يعجبه الدبا، وأن الدبا يزيد في العقل، أن بعض المخالفين كانوا يشترطون في حل القرع قطع رأسه أولا، ويعدونه تذكية له 226
222 في أن الدباء يزيد في العقل والدماغ، وفيه بيان وشرح 227
223 في أن الدباء كان جيدا لوجع القولنج 228
224 في أن من أكل اليقطين حسن وجهه ونضر وجهه 229
225 * الباب العاشر * الفجل 230
226 في أن ورق الفجل يطرد الرياح، ولبه يسربل البول، وأصوله تقطع البلغم 230
227 * الباب الحادي عشر * الكمأة 231
228 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الكمأة من المن الذي أنزل الله تعالى على بني - إسرائيل، وهي شفاء العين 231
229 في لغة الكمأة وأقسامها 232
230 * الباب الثاني عشر * الرجلة والفرفخ 234
231 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: عليكم بالفرفخ وهي المكيسة فإنه إن كان شئ يزيد في العقل فهي 234
232 في قول الإمام الصادق عليه السلام: ليس على وجه الأرض بقلة أشرف ولا أنفع من الفرفخ، وهي بقلة فاطمة عليها السلام، ثم قال: لعن الله بني أمية هم سموها بقلة الحمقاء، بغضا لنا وعداوة لفاطمة عليها السلام 235
233 * الباب الثالث عشر * الجرجير 236
234 في قول الإمام الصادق عليه السلام: كره رسول الله صلى الله عليه وآله الجرجير، وكأني أنظر إلى شجرتها نابتة في جهنم، وما تضلع منها رجل بعد أن يصلي العشاء إلا بات تلك الليلة ونفسه تنازعه إلى الجذام 236
235 في أن أبا الحسن عليه السلام كان إذا أمر بشئ من البقل يأمر بالاكثار من الجرجير فيشترى له عليه السلام وكان يقول: ما أحمق بعض الناس؟! يقولون: إنه ينبت في وادي جهنم، وفيه بيان في جمع بين هذا الخبر وسائر الأخبار، وأن أكل الجرجير يورث البرص 237
236 فيما قاله السيد رحمه الله تعالى في المجازات النبوية 238
237 * الباب الرابع عشر * الخس 239
238 في أن الخس يطفئ الدم، ويورث النعاس ويهضم الطعام 239
239 * الباب الخامس عشر * الكرفس 239
240 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الكرفس بقلة الأنبياء 239
241 في أن الكرفس يورث الحفظ، ويذكي القلب، وينفي الجنون والجذام والبرص 240
242 * الباب السادس عشر * السداب 241
243 في أن السداب يزيد في العقل، وأنه جيد لوجع الاذن، وينثر ماء الظهر 241
244 بيان في السداب 242
245 * الباب السابع عشر * الحزاء 242
246 في أن الحزاء جيد للمعدة بماء بارد، وفيه بيان وشرح 242
247 * الباب الثامن عشر * النانخواه والصعتر 243
248 في أن الصعتر يدبغ المعدة، وينبت زئير المعدة 243
249 في أن الثفاء (النانخواه) دواء لكل داء 244
250 * الباب التاسع عشر * الكزبرة 245
251 في أن أكل التفاح الحامض والكزبرة، والجبن، وسؤر الفارة، وقراءة كتابة القبور والمشي بين امرأتين، وطرح القملة حية، والحجامة في النقرة، والبول في الماء الراكد 245
252 في طبيعة الكزبرة 246
253 * الباب العشرون * البصل والثوم 246
254 في أن البصل يطيب النكهة، ويشد اللثة، ويزيد في الماء والجماع 246
255 في أن من أكل البصل والثوم فلا يخرج إلى المسجد، وأن البصل يذهب بالنصب ويشد العصب ويذهب بالحمى 247
256 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا دخلتم بلادا كلوا من بصلها يطرد عنكم وباءها 249
257 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان لا يأكل الثوم ولا البصل ولا الكراث ولا العسل الذي فيه المغافير 250
258 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: كلوا الثوم فلولا أني أناجي الملك لاكلته 251
259 بيان في رواية التي نقلها الشيخ في التهذيب: سأل أحدهما عليه السلام عن أكل الثوم، فقال: أعد كل صلاة صليتها ما دمت تأكله 252
260 * الباب الحادي عشر * القثاء 252
261 في قول الإمام الصادق عليه السلام: إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله فإنه أعظم لبركته 252
262 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل القثاء بالرطب والقثاء بالملح، وبيان في القثاء والخيار، وأنه صنفان: كازروني ونيشابوري 252
263 فيما رواه العامة في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل القثاء والرطب، وهو صلى الله عليه وآله وسلم يأكل من ذا مرة ومن ذا مرة 254
264 * أبواب الحبوب * * الباب الأول * الحنطة والشعير وبدو خلقهما 255
265 في أن آدم عليه السلام كلما زرع الحنطة جاء حنطة، وكلما زرعت حوا جاء شعير، وطبيعة الحنطة والشعير، وكان الشعير غذاء الأنبياء عليهم السلام 255
266 * الباب الثاني * الماش واللوبيا والجاورس 256
267 في أن رجلا شكا إلى أبي الحسن عليه السلام البهق، فأمره أن يطبخ الماش ويتحساه ويجعله في طعامه وأن اللوبيا تطرد الرياح المستبطنة 256
268 في الجاورس وطبيعته 257
269 * الباب الثالث * العدس 257
270 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالعدس، فإنه مبارك مقدس، يرق القلب، ويكثر الدمعة، وقد بارك فيه سبعون نبيا آخرهم عيسى بن مريم عليه السلام 257
271 فيما روي في العدس وطبيعته 258
272 * الباب الرابع * الأرز 260
273 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد طعام الدنيا والآخرة اللحم ثم الأرز 260
274 في أن الأرز يوسع الأمعاء، ويقطع البواسير 261
275 في طبيعة الأرز 262
276 * الباب الخامس * الحمص 263
277 في أن الحمص جيد لوجع الظهر 263
278 في فوائد الحمص وطبيعته 264
279 * الباب السادس * الباقلا 265
280 في أن الباقلا يمخ الساق ويولد الدم الطري 265
281 في أن الباقلا كان طعام عيسى عليه السلام 266
282 في فوائد الباقلا، وأنه: جيد للصدر، ونفث الدم، والسعال مع العسل، وينفع من أورام الحلق والسججع أكلا، ودقيقه إذا طبخ وضمد به سكن الورم العارض من ضربة، ولو قشر الباقلا ودق وذر على موضع نزف الدم حبسه 267
283 * أبواب ما يعمل الحبوب * * الباب الأول * فعل الخبز واكرامه وآداب خبزه وأكله 268
284 في أن عليا عليه السلام كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير، وفيه بيان وشرح 268
285 بيان وشرح وتفصيل في قول الإمام الصادق عليه السلام: إني لالعق أصابعي من المأدم 268
286 في إكرام الخبز 270
287 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تقطعوا الخبز بالسكين ولكن اكسروه باليد 271
288 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: صغروا رغافكم فان مع كل رغيف بركة، ونهى صلى الله عليه وآله أن يشم الخبز كما تشم السباع، وفيه بيان، وقوله صلى الله عليه وآله إذا اتيتم بالخبز واللحم فابدءوا بالخبز 272
289 قصة دانيال عليه السلام وانه اعطى صاحب معبر رغيفا، فرمى صاحب المعبر بالرغيف وقال ما أصنع بالخبز، فلما رأى دانيال عليه السلام ذلك منه، رفع يده إلى السماء ثم قال: اللهم أكرم الخبز، فحبس المطر، حتى أنه بلغ من أمرهم أن بعضهم أكل بعضا، وقصة امرأتين 273
290 * الباب الثاني * أنواع الخبز 274
291 في قول الرضا عليه السلام: فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس، وقوله عليه السلام: ما دخل في جوف المسلول شئ أنفع له من خبز الأرز، وقول الإمام الصادق - عليه السلام: أطعموا المبطون خبز الأرز 274
292 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ما أكل خبز بر قط، ولا شبع من خبز شعير قط 275
293 * الباب الثالث * الاسوقه وأنواعها 276
294 في أن السويق نزل بالوحي من السماء، وأنه طعام المرسلين، وينبت اللحم، ويشد العظم، وترق البشرة، وتزيد في الباه 276
295 في قول الإمام الصادق عليه السلام: اسقوا صبيانكم السويق في صغرهم فان ذلك ينبت اللحم ويشد العظم، ومن شرب السويق أربعين صباحا امتلأت كتفاه قوة 277
296 في أن السويق الجاف إذا اخذ على الريق أطفأ الحرارة وسكن المرة 278
297 في أن السويق الجاف يذهب بالبياض، ويجرد المرة والبلغم جردا، ويدفع سبعين نوعا من أنواع البلاء 279
298 في قول الإمام الصادق عليه السلام: املؤا جوف المحموم من السويق 280
299 في أن سويق التفاح نافع للسع الحية والعقرب وانقطاع الرعاف 281
300 في أن سويق العدس يقطع العطش، ويقوي المعدة، ويطفئ الصفراء، ويبرد الجوف، ويقطع الحيض 282
301 بيان وشرح وتفصيل فيما يؤخذ منه السويق 283
302 * أبواب الحلاوات والحموضات * * الباب الأول * أنواع الحلاوات 285
303 في أن المؤمن عذب يحب العذوبة والمؤمن حلو يحب الحلاوة 285
304 في الفالوذج، والخشتيج، والخبيص 286
305 في حب النساء والحلواء 287
306 * الباب الثاني * العسل 288
307 تفسير قوله تبارك وتعالى: وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال... 289
308 في أن من تغير عليه ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل: ومن أراد الحفظ فليأكل العسل، وأن شربه يذهب بالبلغم 290
309 في أن الطيب والعسل والركوب والنظر إلى الخضرة نشرة 291
310 قصة عائشة وأذيتها برسول الله صلى الله عليه وآله بقولها: إني أجد منك ريح المغافير، لأنه صلى الله عليه وآله شرب عند زينب بنت جحش عسلا، ونزول سورة التحريم 292
311 قصة امرأة رفعت غزلا إلى رجل لتخاط به كسوة الكعبة، وقول الإمام الباقر - عليه السلام: اشتر به عسلا وزعفرانا وخذ من طين قبر الحسين عليه السلام واعجنه بماء السماء واجعل فيه شيئا من عسل وزعفران وفرقه على الشيعة ليتداووا به مرضاهم 293
312 ما كان في النحل والعسل 294
313 فيما رواه العامة في العسل 295
314 بحث وتحقيق حول الطب 296
315 * الباب الثالث * السكر وأنواعه وفوايده 297
316 في أن السكر الطبرزد يأكل البلغم أكلا، وفيه بيان 297
317 في أن أول من اتخذ السكر سليمان بن داود عليهما السلام 298
318 في أن السكر ينفع ولا يضر 299
319 في أن السكر نافع للحمى 300
320 * الباب الرابع * الخل 301
321 في أن الخل يشد العقل، وانه كان نعم الادام، ولا يقفر بيت كان فيها 301
322 في قول الإمام الصادق عليه السلام: الخل الخمر ينير القلب، ويشد اللثة، ويقتل الدواب البطن 302
323 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله وملائكته يصلون على خوان عليه خل وملح والابتداء به عند الطعام 303
324 في أن الإمام الباقر عليه السلام كان يأكل خلا وزيتا في قصعة سوداء مكتوب في وسطها " قل هو الله أحد " 304
325 في أكل الثوم والبصل بالخل 305
326 * الباب الخامس * المرى والكامخ 306
327 في أن يوسف الصديق عليه السلام لما كان في السجن شكا إلى ربه عز وجل أكل الخبز وحده، وسأل إداما يأتدم به، فأمره أن يأخذ الخبز ويجعله في إجانة ويصب عليه الماء فصار مريا وجعل عليه السلام يأتدم به 306
328 معنى المري والكامخ 306
329 * الباب السادس * فيما يستحب أو يكره أكله وبعض النوادر 308
330 في أن الكتان والطيب والنورة يسمن، واللحم اليابس والجبن والطلع يهزلن، وما يورث النسيان 308
331 في الأطعمة التي كانت يعجبها الأئمة عليهم السلام، والنهي عن أكل ما تحمله النملة بفيها وقوائمها 309
332 في امرأة بذية أكلت اللقمة من فم النبي صلى الله عليه وآله وما أصابها داء حتى فارقت الدنيا 310
333 النهي عن أكل سؤر الفار 311
334 * أبواب * * آداب الاكل ولواحقها * * الباب الأول * ان ابن آدم أجوف لابد له من الطعام 312
335 معنى قوله عز وجل: " يوم تبدل الأرض غير الأرض " 312
336 فيما أكله الناس في المحضر حتى يفرغوا من الحساب 313
337 * الباب الثاني * مدح الطعام الحلال وذم الحرام 313
338 في أول ما عصي الله تبارك وتعالى 313
339 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثر ما يدخل النار الأجوفان: البطن والفرج، وعقاب من أكل لقمة من الحرام 314
340 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد وجبت له الجنة 315
341 * الباب الثالث * اكرام الطعام ومدح اللذيذ منه، وان الله تعالى لا يحاسب المؤمن على المأكول والملبوس وأمثالهما 315
342 معنى قوله تبارك وتعالى: " ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم " 315
343 في قول الإمام الصادق عليه السلام: ليس في الطعام سرف 316
344 في أن الله تبارك وتعالى لا يسأل عباده عما تفضل به عليهم ولا يمن بذلك عليهم 317
345 فيما روي عن الإمام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز وجل: " ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم " 318
346 * الباب الرابع * التواضع في الطعام واستحباب ترك التنوق في الأطعمة وكثرة الاعتناء به 319
347 معنى قوله تبارك وتعالى: " ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون " 319
348 في قول عمر بن الخطاب: استأذنت على رسول الله فدخلت عليه وانه.... 319
349 فيما كتبه علي عليه السلام إلى أهل مصر، وبيان فيما ورد في كيفية تعيش رسول الله وأمير المؤمنين وبعض الأئمة عليهم السلام 321
350 فيما رواه سويد بن غفلة في طعام أمير المؤمنين عليه السلام 322
351 في قول علي عليه السلام: لا تزال هذه الأمة بخير ما لم يلبسوا لباس العجم ويطعموا أطعمة العجم، فإذا فعلوا ذلك ضربهم الله بالذل 323
352 في أن عليا عليه السلام كان لا ينخل له الدقيق، وان الإمام الباقر عليه السلام كان يأكل خلا وزيتا 324
353 * الباب الخامس * ذم كثرة الاكل والاكل على الشبع والشكاية عن الطعام 325
354 معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: المؤمن يأكل في معاء واحد والكافر في سبعة أمعاء، وما قاله السيد رحمه الله وإيانا فيه 325
355 فيما قاله الراوندي رحمه الله في معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله 326
356 قصة أبي غزوان وأكله وإسلامه 327
357 فيما قيل في معنى الحديث 328
358 في أنه يحتمل أن يريد بالسبعة في الكافر سبع صفات، وهي: الحرص، والشره، وطول الامل، والطمع، وسوء الطبع، والحسد، وحب السمن، وبالواحد في المؤمن: سد خلته، وان شهوات الطعام سبع، وهي: شهوة الطبع، وشهوة النفس، وشهوة العين، وشهوة الفم، وشهوة الاذن، وشهوة الانف، وشهوة الجوع، والواحد في المؤمن: شهوة الجوع 329
359 في قول رسول الله: ما ملا آدمي وعاء شرا من بطن، حسب الآدمي لقيمات صلبه، فان غلب الآدمي نفسه فثلث للطعام، وثلث للشراب، وثلث للنفس، وفيه شرح وما يناسب المقام 329
360 في قول الإمام الباقر عليه السلام: ما من شئ أبغض إلى الله من بطن مملوء، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: نور الحكمة الجوع، والتباعد من الله الشبع، والاكل على الشبع يورث البرص 331
361 في أربعة يذهبن ضياعا 332
362 معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر 333
363 فيما قاله عيسى عليه السلام لامرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام، وما قاله إبليس لعنه الله ليحيى بن زكريا عليهما السلام 334
364 ذم كثرة الاكل 335
365 فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في قلة الاكل 337
366 * الباب السادس * في ذم التجشؤ وما يفعل أو يقال عنده 338
367 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا تجشيتم فلا ترفعوا جشأكم إلى السماء 338
368 في التجشؤ وبيانه 339
369 * الباب السابع * الغداء والعشاء وآدابهما 340
370 فيما قاله الطبرسي رحمه الله وإيانا في تفسير قوله عز وجل: " آتنا غدائنا لقد لقينا بن سفرنا هذا نصبا " وقوله عز وجل: " ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا " 340
371 في قول علي عليه السلام: من أراد البقاء ولا بقاء، فليباكر الغداء، وليجيد الحذاء، وليخفف الرداء، وليقل غشيان النساء، وفيه بيان 341
372 في أن عشاء الأنبياء عليهم السلام كان بعد العتمة، وأن ترك العشاء خراب للبدن، وبيان في معنى العشاء 342
373 في أن العشاء كان قوة للشيخ والشاب، وأن ترك العشاء يوجب الهرم 343
374 في أن من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الاحد متواليتين ذهبت منه قوة لم ترجع إليه أربعين يوما 345
375 ذم من ترك العشاء 346
376 * الباب الثامن * ذم الاكل وحده واستحباب اجتماع الأيدي على الطعام والتصديق مما يؤكل 347
377 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله لعن ثلاثة: الاكل زاده وحده، والراكب في الفلاة وحده، والنائم في بيت وحده، وفيه بيان 347
378 في استحباب اجتماع الأيدي على الطعام، والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب بيوسف عليهما السلام 348
379 بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي الأربعة 349
380 * الباب التاسع * في استحباب الاكل مع الأهل والخادم واطعام من ينظر إلى الطعام والقام المؤمنين 350
381 في أن الإمام الرضا عليه السلام كان يجلس على المائدة وجمع حشمه كلهم، ولا يدع صغيرا ولا كبيرا حتى السائس والحجام 350
382 ثواب من جمع عياله ووضع مائدته فيسمون في أول طعامهم، ويحمدون في آخره 351
383 * الباب العاشر * غسل اليد قبل الطعام وبعده وآدابه 352
384 في قول علي عليه السلام: من سره أن يكثر خير بيته فليتوضأ عند حضور طعامه 352
385 في أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده زيادة في الرزق، وأن الوضوء قبل الطعام وبعده يذهبان الفقر 353
386 في أن صاحب البيت يبدء في غسل اليد ثم يبدء بمن عن يمينه، وإذا رفع الطعام بدأ بمن على يساره، ويكون آخر من يغسل يده صاحب المنزل، لأنه أولى بالغمر، ويتمندل عند ذلك 354
387 في أن من غسل يده قبل الطعام وبعده، عاش في سعة وعوفي من بلوى جسده، وبيان في أن الوضوء قبل الطعام أحدثته الملوك 356
388 في أن صاحب المنزل هو صاحب الطعام وإن كان المنزل لغيره 358
389 في أن من كانت يده نظيفة فلم يغسلهما فلا بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده 359
390 فيما رواه العامة في لعق الأصابع والمسح بالمنديل 360
391 فيما قاله المحقق الأردبيلي رحمه الله تعالى وإيانا في غسل اليد، وأن الوضوء قبل الطعام وبعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد وما عاش عاش في سعة وان الملائكة تصلي على من يلعق أصبعه في آخر الطعام 362
392 معنى الوضوء 364
393 الدعاء الذي يقرء عند مسح الحاجبين لما غسل اليد بعد الطعام 367
394 * الباب الحادي عشر * التسمية والتحميد والدعاء عند الاكل 367
395 من أكل طعاما فسمى الله على أوله وحمد الله على آخره، لم يسأل عن نعيم ذلك الطعام كائنا ما كان، وفيه بيان 368
396 فيمن توضأ أو أكل أو شرب ولم يسم 369
397 فيما قالت الملائكة لما وضعت المائدة 371
398 في شرك الشيطان 372
399 في أدعية الطعام 376
400 علة التخمة 378
401 في التسمية على كل إناء 379
402 الدعاء عند الطعام، وتوضيح لغاته 381
403 في حد الطعام 382
404 * الباب الثاني عشر * منع الاكل باليسار ومتكئا وعلى الجنابة وماشيا 384
405 في قول علي عليه السلام: الاكل على الجنابة يورث الفقر، وان النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يأكل الانسان بشماله وأن يأكل وهو متكئ، وانه صلى الله عليه وآله يجلس جلسة العبد تواضعا لله 385
406 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما أكل متكئا منذ بعثه الله حتى قبض، وكان يأكل أكل العبد ويجلس جلسة العبد تواضعا لله عز وجل 386
407 في جواز الأكل باليسار، والاكل في المشي 387
408 في كيفية الجلوس في الطعام، والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه أو منبطحا على بطنه 389
409 بحث وبيان وتفصيل فيما يستفاد من الاخبار في كراهة الاكل متكئا، والاتكاء باليد 390
410 في الاضطجاع 391
411 في صفة الاتكاء 392
412 في كراهة الاكل مستلقيا ومنبطحا وماشيا 393
413 في كراهة الاكل متربعا وكيفية التربع، وكراهة الاكل على الجنابة 394
414 * الباب الثالث عشر * الملح وفضل الافتتاح والاختتام به 394
415 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: سيد ادامكم الملح، وانه كان شفاء من سبعين نوعا من أنواع الأوجاع 394
416 في العقرب التي لدغت رسول الله صلى الله عليه وآله فلعنها، وفيه بيان، وإمكان لدغ المؤذيات الأنبياء والأئمة عليهم السلام 395
417 في لغة العقرب، والبدء بالملح في أول الطعام 396
418 فيمن طعامه بالملح 397
419 في أن الملح كان شفاء من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق والأضراس ووجع البطن 398
420 * الباب الرابع عشر * النهى عن اكل الطعام الحار والنفخ فيه 400
421 في مناهي النبي صلى الله عليه وآله أنه نهى أن ينفخ في طعام أو في شراب 400
422 في النفخ على القدح 401
423 في أن الطعام الحار كان غير ذي بركة 402
424 * الباب الخامس عشر * أنواع الأواني وغسل الإناء 403
425 في أن غسل الإناء وكسح الفناء مجلبة للرزق، وجواز نقش القرآن والأسماء والدعاء في الظروف التي يؤكل فيها 403
426 * الباب السادس عشر * لعق الأصابع ولحس الصحفة 405
427 ثواب لعق الأصابع وكراهة مسح الرجل يده بالمنديل، وفيها شئ من الطعام حتى يمصها 405
428 في قول الصادق عليه السلام: إني لالعق أصابعي حتى أرى أن خادمي سيقول:... 406
429 * الباب السابع عشر * جوامع آداب الاكل 407
430 النهي من أكل ما بين الأسنان، وفيه بيان، وأكل طعام الفجأة 407
431 في الاكل فيما كان على اللثة 408
432 في إناء غير مغطاة الرؤوس 409
433 في قول علي عليه السلام: من أراد أن لا يضره طعام فلا يأكل حتى يجوع وتنقي المعدة، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله لا يأكل الحار حتى يبرد 410
434 في طول الجلوس على المائدة 411
435 في أن الاستلقاء بعد الشبع يسمن البدن، ويمرىء الطعام، ويسل الداء، وان النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل بالخمس الأصابع 412
436 في كراهة القيام عن الطعام، وقول الإمام المجتبى عليه السلام في المائدة اثنتي عشرة خصلة 413
437 فيما يستحب في الاكل 414
438 فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام، وما أوصى به علي عليه السلام ابنه الحسن - المجتبى عليه السلام في المائدة 415
439 معنى قوله تبارك وتعالى: " ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر و رزقناهم من الطيبات " 416
440 في أن لكل شئ حد، وحد المائدة 417
441 في الاكل مما يلي الانسان 418
442 في استحباب الاستلقاء بعد الطعام على قفا ووضع رجل اليمنى على اليسرى، و معنى الاكل علي الحضيض 419
443 في الجلوس على الرجل اليسرى 420
444 في الأطعمة التي كانت تعجبها الأئمة عليهم السلام 421
445 في أن من أكل الطعام على النقاء، وأجاد الطعام تمضغا، وترك الطعام وهو يشتهيه، ولم يحبس الغائط إذا أتاه، لم يمرض إلا مرض الموت 422
446 في أن الاكل في السوق كانت دناءة 424
447 فيما قاله علي عليه السلام لكميل بن زياد النخعي رحمه الله في آداب أكل الطعام 425
448 * الباب الثامن عشر * في المنع عن نهك العظام وقطع الخبز واللحم بالسكين 426
449 النهي عن نهك العظام لان فيها للجن نصيبا، والنهي عن وضع الخبز تحت شئ، وقطع الخبز بالسكين 426
450 في النهي عن قطع اللحم بالسكين على المائدة 427
451 * الباب التاسع عشر * في حضور الطعام وقت الصلاة 427
452 في أن الطعام إذا حضر وقت الصلاة فالأفضل أن يبدء بها مع سعة وقتها إلا أن ينتظر غيره 427
453 في الاستحباب للصائم ان قوى على الجوع أن يصلي قبل أن يفطر 428
454 * الباب العشرون * اكل الكسرة والفتات، وما يسقط من الخوان 428
455 في أن الإمام الصادق عليه السلام تقمم ما سقط من الخوان وألقاه إلى فيه، وان من تتبع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر وعن ولده وولد ولده إلى السابع 428
456 في قول الإمام الرضا عليه السلام: من أكل في منزله طعاما فسقط منه شئ فليتناوله، ومن أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير والسبع 429
457 ثواب من وجد كسرة أو تمرة ملقاة فأكلها 430
458 قصة أبي أيوب الأنصاري 431
459 في أن الإمام السجاد عليه السلام أعتق غلاما لاكل تمرة وجدها ملقاة 432
460 في أن الإمام الحسين عليه السلام أعتق غلاما لاكل لقمة وجدها ملقاة 433
461 * الباب الحادي والعشرون * فضل سؤر المؤمن 433
462 في أن سؤر المؤمن كان شفاء من سبعين داء 434
463 * الباب الثاني والعشرون * غسل الفم بالأشنان وغيره 434
464 في قول الإمام الرضا عليه السلام: إنما يغسل بالأشنان خارج الفم، فأما داخل الفم فلا يقبل الغمر 434
465 في أن من استنجى بالسعد بعد الغائط وغسل فمه بعد الطعام، لم تصبه علة في فمه، ولا يخاف شيئا من أرياح البواسير 435
466 * الباب الثالث والعشرون * الخلال وآدابه وأنواع ما يتخلل به 436
467 في أن التخلل بالطرفاء يورث الفقر، والتخلل بعود الرمان وقضيب الريحان يحرك عرق الجذام، والنهي عن التخلل بالقصب 436
468 في التخلل بالباد جنام 437
469 فيما شكت به الكعبة 438
470 في اللحم الذي في الأسنان 440
471 في النهى عن التخلل بالرمان والاس والقصب 441
472 في أن التخلل على أثر الطعام كان صحة للناب والنواجذ 442
473 * الباب الرابع والعشرون * مضغ الكندر والعلك واللبان واكلها 443
474 في أن مضع اللبان يشد الأضراس وينفي البلغم، ويذهب بريح الفم، وأن الله تبارك وتعالى ما بعث نبيا إلا بتحريم الخمر وأن يقر له بأن الله يفعل ما يشاء، وأن يكون في تراثه الكندر 443
475 فيما يزدن في الحفظ، وأن اللبان يزيد في عقل الصبي 444
476 * الباب الخامس والعشرون * نادر 444
477 علة قول الإمام الكاظم عليه السلام: إن الرجل يأكل في الجنة في أكلة واحدة بمقدار الدنيا وما فيها، من أن الأبدان لا تزال تزيد حتى يبلغ الرجل في العظم ما يأكل بمقدار الدنيا 444
478 * أبواب * * الأشربة المحللة والمحرمة وآداب الشرب * * الباب الأول * فضل الماء وأنواعه 445
479 تفسير الآيات وجواز استعمال ماء القرية بغير اذن أهلها 446
480 في أن طعم الماء طعم الحياة، وفضيلة ماء الفرات 447
481 في التحنك بماء الفرات، وأنه يصب فيه ميزابان من الجنة، وأن ماء زمزم كان خير ماء على وجه الأرض 448
482 في أن ماء نيل مصر يميت القلب 449
483 في ماء زمزم، ونيل مصر، وماء البارد 450
484 في أن الماء المغلي ينفع من كل شئ ولا يضر من شئ،.... 451
485 معنى الزنديق 452
486 في أن معنى قوله تبارك وتعالى: " ثم لتسألن يومئذ عن النعيم " الرطب والماء البارد، وأن ماء السماء يطهر البدن 453
487 في كثرة شرب الماء 455
488 في المنع من إكثار شرب الماء 456
489 فايدة ماء الميزاب الكعبة 457
490 * الباب الثاني * آداب الشرب وأوانيه 458
491 في قول علي عليه السلام: لا ينفخ الرجل في موضع سجوده ولا في طعامه ولا في شرابه ولا في تعويذة، وقوله عليه السلام: إياكم وشرب الماء من قيام 458
492 النهي عن شرب الماء من قيام، والتغوط بقبر، والبول في ماء الراكد 459
493 النهي عن شرب الماء من عروة الاناء، وشرب الماء كرعا، والنهي عن البزاق في الماء التي يشرب 460
494 معجزة النبي صلى الله عليه وآله في اسقاء الناس، وبعض مكارم أخلاقه صلى الله عليه وآله وسلم 461
495 في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في الشرب، والنهي عن شرب الهيم، وفيه بيان وشرح 462
496 النهي عن اختناث الأسقية 463
497 في قول الصادق عليه السلام: ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه السلام ولعن قاتله إلا كتب الله له مأة ألف حسنة، وحط عنه مأة ألف سيئة، ورفع له مأة ألف درجة، وكأنما أعتق مأة ألف نسمة، وحشره الله تعالى يوم القيامة ثلج الفؤاد 464
498 النهي عن شرب الماء من موضع اذن الكوز وموضع كسره 465
499 معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مصوا الماء مصا ولا تعبوه عبا فإنه يأخذ منه الكباد 466
500 في الشرب باليد 468
501 آداب الشرب 471
502 في أن النبي صلى الله عليه وآله رأى رجلا وهو يشرب قائما فنهى صلى الله عليه وآله وسلم من ذلك 472
503 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يشرب في أقداح القوارير التي.... 473
504 في أن النبي صلى الله عليه وآله كان إذا شرب الماء تنفس ثلاثا مع كل واحد منهن تسمية 474
505 الدعاء المروي عند شرب الماء 475
506 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه فان في أحد جناحيه داء وفي الاخر شفاء، وإنه يغمس بجناحه الذي فيه الداء فليغمسه كله ثم لينزعه 476
507 * الباب الثالث * فضل ماء المطر في نيسان وكيفية أخذه وشربه 476
508 فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في ماء المطر في نيسان وما يقرء عليه، وفوائد هذا الماء 476
509 رواية أخرى في ماء المطر في نيسان 478
510 فيما كان لمن يشرب ماء المطر 479
511 * الباب الرابع * النهى عن الاستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية والمرة و أشباههما 479
512 فيما قالاه الحسن والحسين عليهما السلام في ماء المر، وقولهما عليهما السلام: إن للماء سكانا كسكان الأرض 479
513 في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الاستشفاء بالعيون الحارة التي تكون في الجبال التي توجد منها رائحة الكبريت 480
514 في أن نوح عليه السلام لعن الماء الكبريت والماء المر 481
515 * أبواب * * الأشربة والأواني المحرمة * * الباب الأول * الأنبذة والمسكرات 482
516 في أن النبيذ والفقاع حرام، وبيان في رب الجوز 482
517 النهى عن الشطرنج والنرد والغناء، والعلة التي من أجلها حرم الله الخمر 483
518 في تحريم الخمر قليلها وكثيرها، والمضطر لا يشرب الخمر لأنها تقتله 484
519 في أن الله عز وجل أدب نبيه حتى إذا أقامه على ما أراد قال له:.... 485
520 في قول الصادق عليه السلام تسعة أعشار الدين التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شئ إلا في شرب النبيذ والمسح على الخفين 486
521 سبب نزول قوله تبارك وتعالى: " يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر " و ان ما أسكر كثيره وقليله، حرام، وأن أبا بكر شرب الخمر بالمدينة فسكر فجعل يقول الشعر ويبكي على قتلى المشركين من أهل بدر 487
522 العلة التي من أجلها سمي مسجد الفضيخ مسجد الفضيخ، وأن شارب المسكر لا تقبل صلاته أربعين يوما إلا أن يتوب 487
523 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الخمر: شاربها وعاصرها.... 488
524 العلة التي من أجلها حرم الله الخمر، وأن شارب الخمر كعابد الوثن 490
525 النهي عن تزوج شارب الخمر، وقبول شهادته، وائتمانه، ومصاحبته، والضحك في وجهه، ومصافحته ومعانقته، وعيادته وتشييع جنازته، ورد السلام عليه 491
526 في أن يزيد عليه وعلى أبيه لعائن الله عدد الشعر والوبر والحجر والمدر وقطر السماء إلى يوم لقاء الله لما حمل رأس الحسين عليه السلام إليه شرب الفقاع ولعب بالشطرنج 492
527 في شرب المياه وشرب لبن كل شئ يؤكل لحمه من الدواب والصيد والانعام وما طبخ من عصير العنب والتمر 493
528 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الخمر حرام، ولعن الله الخمر بعينها، وآكل ثمنها، وعاصرها، ومعتصرها، وبايعها، ومشتريها، وشاربها، وساقيها، وحاملها، والمحمولة إليه 494
529 في كتاب كتبه الإمام الحسن المجتبى عليه السلام إلى معاوية عليه الهاوية في ابنه يزيد 495
530 بحث وتحقيق في تحريم الخمر، وانه من ضروريات الدين حتى يقتل مستحله 496
531 في كل ما عمل من لونين حتى نش وتغير وأسكر 497
532 بحث حول جواز سقي الدواب المسكرات بل ساير المحرمات وبيان في الكراهة 498
533 * الباب الثاني * النهى عن الاكل على مائدة يشرب عليها الخمر 499
534 في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر 499
535 بيان في تحريم الاكل على مائدة يشرب عليها شئ من المسكرات 500
536 * الباب الثالث * العصير وأقسامه وأحكامه 501
537 في الزبيب المطبوخ 501
538 العلة التي من أجلها أحل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب 502
539 ما جرى بين نوح عليه السلام وإبليس لعنه الله في غرس النخيل والأعناب 503
540 بيان في أنه إذا صب العصير في الماء وغلا الجميع لا يحرم ولا يشترط في حله ذهاب الثلثين 504
541 في الزبيب الذي يدق ويلقى في القدر ثم يصب عليه الماء 506
542 في الزبيب المطبوخ كيف يطبخ حتى يصير حلالا، وفيه بيان 507
543 صفة شراب طيب نافع للقراقر والرياح من البطن 508
544 تفصيل وتحقيق وبيان في حرمة العصير العنبي بالغليان والاشتداد 510
545 في ذهاب الثلثين 511
546 بحث في نجاسة العصير، وطهارته والأقوال في ذلك 512
547 بيان في الغليان الموجب للحرمة أو النجاسة 513
548 بيان في العصير العنبي، والاختلاف في عصير التمر والزبيب 515
549 بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في عدم تحريم عصير الزبيب والتمر 516
550 فيما قاله المحقق الأردبيلي رحمه الله وإيانا في تحريم العصير العنبي بالغليان 517
551 في العنب إذا غلا في حبه 518
552 في أن الزبيب المطبوخ في الطعام والشورباجات كان حلالا، وبيان في عصير العنبي إذا صار دبسا 519
553 في ذهاب الثلثين المعتبر في العصير بالوزن والكيل والحجم 520
554 ايضاح من العلامة المجلسي قدس سره 522
555 في أن الذهاب هو الفناء والانفصال 523
556 * الباب الرابع * انقلاب الخمر خلا 524
557 في أن الخمر إذا صار خلا وذهب سكره فلا بأس بأكله، وأن خل الخمر يقتل الديدان في البطن 524
558 في الخمر الذي يعالج بالملح، وجواز علاج الخمر بما يخمضها ويقلبها إلى الخلية 524
559 في العصير الذي يصير خمرا فيصب عليه الخل 526
560 * الباب الخامس * الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة وساير ما نهى عنه من الأواني وغيرها 527
561 في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة 527
562 في مرآة ملبسة فضة 527
563 النهي عن الاكل في فخار مصر 529
564 في القدح المفضض 530
565 في القدح من صفر، وكراهة التدهن في مدهن فضة 531
566 القول في كراهة الشرب في أواني الذهب والفضة 532
567 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعجبه أن يشرب في القدح الشامي، وأن الامام - الباقر عليه السلام كان يشرب في قدح من خزف 533
568 بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تأكلوا في فخار مصر ولا تغسلوا رءوسكم بطينها، فإنه يذهب بالغيرة، ويورث الدياثة 533
569 في خواتيم من الذهب 535
570 في السرج واللجام من الفضة، والسرير الذي يكون فيه الذهب أو ماء الذهب 536
571 في أن ذا الفقار سيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان من السماء وهبط به جبرئيل عليه السلام وكانت حليته من فضة، وجلد التعويذ 537
572 في النهي عن التختم بالذهب 538
573 في جواز حلية النساء بالذهب والفضة 539
574 في جواز تحلية المصاحف والسيوف بالذهب والفضة 540
575 بحث وتحقيق وبيان وأقوال في تحريم أواني الذهب والفضة مطلقا، وأقوال العامة 541
576 فيما قاله الشهيد رحمه الله تعالى في الذكرى في الأواني 542
577 في تحريم اتخاذ أواني وغيرها من الذهب والفضة لغير الاستعمال 543
578 في تزيين المجالس من الذهب والفضة 544
579 في معنى النهي والكراهة 545
580 في الأواني المفضض 546
581 في الجمع بين أخبار المفضض 547
582 فيما قاله العلامة رحمه الله في المنتهى والشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله 548
583 بحث حول حرمة العين أو الانتفاع به 549
584 بحث في الطهارة إذا تطهر من إنائي الذهب والفضة، وان تحريم الاستعمال مشترك بين الرجال والنساء، وجواز اتخاذ الظروف الصغيرة التي لا تصلح للاكل والشرب كالمكحلة 550
585 في تحلية المشاهد والمساجد بالقناديل من الذهب والفضة 551
586 فيما قاله العلامة رحمه الله تعالى في المنتهى باتخاذ الفضة اليسيرة كالحلية للسيف، والقصعة والسلسلة التي يتشعب بها الاناء، وأنف الذهب، وما يربط به أسنانه، وما ليس بإناء، والتزيين بالجوهر للرجال 552
587 في جواز استعمال الحلقة للقصعة وقبيعة السيف والسلسلة من الذهب والفضة، وما رواه العامة، وزخرفة السقوف والحيطان بالذهب، والشرب عن كوز فمها خاتم فضة أو إناء فيه دراهم 553
588 في جواز اتخاذ الأواني من كل ما عدا الذهب والفضة 554