الهداية - الشيخ الصدوق - الصفحة مقدمة لجنة التحقيق ١٣٥
والنهاية، وأبو الفرج في المنتظم (1).
وفي الثامن عشر من شهر ذي الحجة للسنة نفسها (352) أقاموا المهرجانات بشكل رسمي بمناسبة عيد غدير خم واستمروا على ذلك سنين
١ - البداية والنهاية: ١١ / 276، وقائع سنة 352 و ص 286، وقائع سنة 353 و ص 294 وقائع سنة 355، و ص 296 وقائع سنة 356 و ص 300 سنة 357 و ص 302 سنة 359 و ص 305 سنة 360 و ص 307 سنة 361 و ص 309 سنة 362 و ص 312 سنة 363 و ص 355 سنة 382.
وفي المنتظم: 14 / 150 سنة 352: " في اليوم العاشر من المحرم أغلقت الأسواق ببغداد...
وأقيمت النائحة على الحسين عليه السلام " وفي ص 155 سنة 353: "... عمل في عاشوراء مثل ما عمل في السنة الماضية " وفي ص 161 سنة 354: " إنه عمل في يوم عاشوراء ما جرت به عادة القوم من إقامة النوح وتعليق المسوح ". وفي ص 174 سنة 355: " إنه عمل في عاشوراء ما جرت عادة القوم به من النوح وغيره... " وفي ص 182 سنة 356: " إنه عمل في يوم عاشوراء ما يعمله القوم من النوح وغيره ".
وفي ص 189 سنة 357: " إنه عمل ببغداد يوم عاشوراء ما جرت به عادة القوم من تعطيل الأسواق... " وفي ص 196 سنة 358: " إنه جرى في يوم عاشوراء ما جرت به عادة الشيعة من تعطيل الأسواق... " وفي ص 201 سنة 359: " إنه في يوم عاشوراء فعلت الشيعة ما هي عادتهم من تعطيل الأسواق.. " وفي ص 205 سنة 360: " إنه في يوم عاشوراء فعلت الشيعة ما جرت به عادتهم... " وفي ص 210 سنة 261: " إنه عمل ببغداد ما قد صار الرسم به جاريا في كل يوم عاشوراء من غلق الأسواق وتعطيل البيع والشراء، وتعليق المسوح "، وفي ص 361 سنة 382 " من الحوادث فيها: إن أبا الحسن علي بن محمد الكوكبي المعلم كان قد استولى على أمور السلطان كلها، ومنع أهل الكرخ وباب الطاق من النوح في عاشوراء وتعليق المسوح... ".
الكامل لابن الأثير: 5 / 331 و 335 و 365، شذرات الذهب: 4 / 273 و 290، تتمة المنتهى: 309.