____________________
في النواهي المتعلقة بها مع مجهولية الوجه.
ودعوى الأخذ بالاطلاق، والخروج عنه بالدليل، غير مسموعة في هذه المواقف، ولا سيما بعد لزوم كونه على الكراهة في أكثر منافعها، بل كلها إلا إيجادها فلا تغفل.
ومما ذكرنا يظهر الوجه في فساد التمسك (1) بروايات الحسين بن زيد (2)، وأبي بصير (3)، وجراح المدائني (4)، وعبد الله بن طلحة (5)، فإنها كلها ضعيفة، بل في دلالة بعضها نظر واضح.
وتوهم دلالة موثقة أبي العباس، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله عز وجل (يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل) (6) فقال: والله ما هي
ودعوى الأخذ بالاطلاق، والخروج عنه بالدليل، غير مسموعة في هذه المواقف، ولا سيما بعد لزوم كونه على الكراهة في أكثر منافعها، بل كلها إلا إيجادها فلا تغفل.
ومما ذكرنا يظهر الوجه في فساد التمسك (1) بروايات الحسين بن زيد (2)، وأبي بصير (3)، وجراح المدائني (4)، وعبد الله بن طلحة (5)، فإنها كلها ضعيفة، بل في دلالة بعضها نظر واضح.
وتوهم دلالة موثقة أبي العباس، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله عز وجل (يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل) (6) فقال: والله ما هي