____________________
وعن كشف اللثام: لم أر عن قبل الفاضلين اعتبار المشرق والمغرب (1).
والأمر عند المحقق سهل، لأن النظر إلى المحدود في الأخبار دون المشرق والمغرب، كي يذهب بعضهم إلى أن المتعين ما في المتن، غافلا عن اختلاف الأخبار في المعتبر، مع أن اتباع عناوين الأخبار أقرب إلى الواقع.
قوله مد ظله: صحت صلاته.
على الاطلاق بالنسبة إلى الصلوات، والمفروض هنا هو الملتفت العالم، الخاطئ طريقه المعتبر شرعا الذي مر تفصيله.
وبالجملة: لا وجه لتوهم البطلان بعد الشهرة (2) والأخبار الكثيرة (3)، والقدر المتيقن منها هو المجتهد، أو الأعم منه، ومن المتحرر المختبر الفاحص عن العلامات المستخرجة من قبل المجتهدين.
وغير خفي: أن الماتن (قدس سره) غير متعرض لحكم سائر الفرق، كالجاهل،
والأمر عند المحقق سهل، لأن النظر إلى المحدود في الأخبار دون المشرق والمغرب، كي يذهب بعضهم إلى أن المتعين ما في المتن، غافلا عن اختلاف الأخبار في المعتبر، مع أن اتباع عناوين الأخبار أقرب إلى الواقع.
قوله مد ظله: صحت صلاته.
على الاطلاق بالنسبة إلى الصلوات، والمفروض هنا هو الملتفت العالم، الخاطئ طريقه المعتبر شرعا الذي مر تفصيله.
وبالجملة: لا وجه لتوهم البطلان بعد الشهرة (2) والأخبار الكثيرة (3)، والقدر المتيقن منها هو المجتهد، أو الأعم منه، ومن المتحرر المختبر الفاحص عن العلامات المستخرجة من قبل المجتهدين.
وغير خفي: أن الماتن (قدس سره) غير متعرض لحكم سائر الفرق، كالجاهل،