____________________
قوله مد ظله: صلاته عمدا.
حسب درك العقل في المركبات، وحكم العقلاء، بعد الفراغ عن جزئية حال العمد، وهو المفروغ عنه عند الأصحاب كافة، قديما وحديثا (1).
وقد أشرنا إلى توهم إمكان الالتزام بالصحة (2)، كما في كلام العلامة التقي الشيرازي (3)، والوالد المحقق (4)، والعلامة الأراكي (5) - عفي عنهم - ولكنه ممتنع عندنا (6).
وغير خفي: إنه إذا ترك القراءة فمضافا إلى ترك الجزء، أخل بشرط تكبيرة الافتتاح والسورة، لاشتراط كل منهما بلحوق القراءة وسبقها.
اللهم إلا أن يقال بممنوعية ذلك، لأنه مجرد انتزاع، أو اعتبار وتحليل عقلي، ولا يكون شرعيا.
حسب درك العقل في المركبات، وحكم العقلاء، بعد الفراغ عن جزئية حال العمد، وهو المفروغ عنه عند الأصحاب كافة، قديما وحديثا (1).
وقد أشرنا إلى توهم إمكان الالتزام بالصحة (2)، كما في كلام العلامة التقي الشيرازي (3)، والوالد المحقق (4)، والعلامة الأراكي (5) - عفي عنهم - ولكنه ممتنع عندنا (6).
وغير خفي: إنه إذا ترك القراءة فمضافا إلى ترك الجزء، أخل بشرط تكبيرة الافتتاح والسورة، لاشتراط كل منهما بلحوق القراءة وسبقها.
اللهم إلا أن يقال بممنوعية ذلك، لأنه مجرد انتزاع، أو اعتبار وتحليل عقلي، ولا يكون شرعيا.