ويوسف بن إسماعيل النبهاني.
أما المعاصرون فجلهم كوثريون، ونبزهم صريح تارة وخفي أخرى.
ونمسك عن ذكرهم مكتفين بما قدمنا عنهم ".
قال:
" أما تحاملات تاج الدين السبكي (771) على شيخ الإسلام وتلاميذه البررة... فحدث عنها ولا حرج... " فأورد كلامه المنقول سابقا.
ثم ذكر:
" كتابات داود بن سليمان بن جرجيس العاني العراقي (1299).
وصلح الإخوان من أهل الإيمان.
وبيان الدين القيم في تبرئة ابن تيمية وابن القيم.
والمنحة الوهبية في الرد على الوهابية.
وأنموذج الحقائق. بحث فيها مسألة التوسل والاستغاثة واستجابة دعاء الصالحين.
قال:
" كتب يوسف بن إسماعيل النبهاني (1350):
كتب يوسف النبهاني فيها كثير من الطامات، وهو من أوائل من رفع راية العداء للدعوة السلفية وأعلامها الأجلاء، وعلى رأسهم شيخ الإسلام ابن تيمية، ومن أشهر كتبه:
شواهد الحق في الاستغاثة بسيد الخلق.
الأنوار المحمدية في المواهب اللدنية.
الرائية الصغرى ".
وقال حول: الشيخ أحمد زيني دحلان وكتبه: