وصرح السيد محمد باقر الموسوي (المتوفى 1240) عند ذكر الهجوم وإحراق الباب بأن: اشتهر عند الشيعة.. بل لم يقصر في الشهرة عن قتل عثمان وواقعة كربلاء (1).
وقال الشريف أبو الحسن النباطي العاملي (المتوفى 1138) عند الإشارة إلى الهجوم والضرب وجمع الحطب لإحراق البيت: لا شك فيها عندنا، بحسب الأخبار المتواترة (2).
وقال القاضي التستري (المستشهد 1019):.. اشتهر كالشمس في رائعة النهار (3).
وقال العلامة الموسوي الهندي (المتوفى 1268): التهديد بإحراق البيت والإتيان بالنار والحطب... رواها أعاظم محدثي العامة وثقاتهم (4).
وقال الشيخ محمد تقي المعروف ب: آغا نجفي (المتوفى 1332): تواتر شهادتها وإسقاط المحسن (عليه السلام) (5).
وذكر العلامة الشيخ المظفر: تواتر روايات قصد الإحراق عند الشيعة (6).
وقال العلامة الطبرسي النوري: تفصيل ما جرى على السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) ثابت عند الشيعة بالأخبار المتواترة القطعية (7).