بن الخطاب بالحطب والنار لتحرق عليهم أو يخرجوا يبايعوا لأبي بكر.. فلما خافوا ذلك خرج علي (عليه السلام) ومن معه فذهبوا به إلى أبي بكر فبايعوا (1).
وتقدمت له الروايات المرقمة: [12]، [115]، [139]، [140]، [141].
- أمير شعراء اليمن: الهبل (القرن الحادي عشر) [] قال:
ولاه أحمد في الغدير ولاية * أضحت مطوقة بها الأعناق حتى إذا أجرى إليها طرفه * حادوه عن سنن الطريق وعاقوا ما كان أسرع ما تناسوا عهده * ظلما، وحلت تلكم الأطواق إلى أن قال:
فهناك يدعو، كيف كانت فيكم * تلك العهود وذلك الميثاق الآن حين نكثتم عهدي وذا * ق أقاربي من ظلمكم ما ذاقوا وأخي غدت تسعى له من نكثكم * حيات غدر سمهن زعاق وسننتم من ظلم أهلي سنة * بكم اقتدى في فعلها الفساق وبسعيكم رمي الحسين وأهله * بكتائب غصت بها الآفاق وكذاك زيد أحرقته معاشر * ما إن لهم يوم الحساب خلاق من ذلك الحطب الذي جمعتم * يوم السقيفة ذلك الإحراق (2) وقال في موضع آخر: