[] روى عن الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السلام):.. فلما رأى [أسامة] اجتماع الناس على أبي بكر، انطلق إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) فقال: ما هذا..؟!
فقال له علي: " هذا ما ترى.. " قال له أسامة: فهل بايعته؟! فقال: " نعم ". فقال له أسامة: طائعا أو كارها؟! قال: " لا، بل كارها " (1).
وتقدمت للشيخ الطبرسي الروايات المرقمة: [7]، [12]، [95]، [96]، [117].
- مؤلف كتاب ألقاب الرسول وعترته (عليهم السلام) (2) (القرن السادس) [] قال: وكونها مظلومة مضطهدة بعد أبيها لا يخفى، فقد سلبت فدك منها قهرا، ومنع حق ولديها وبعلها، وماتت بالغصة شهيدة إذ ضربوا باب دارها على بطنها حتى هلك ابنها الجنين الذي سماه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): المحسن (3).
- الشيخ أبو جعفر الطبري (القرن السادس) تقدمت له الروايتان المرقمتان: [56]، [130].
- الشيخ هاشم بن محمد (القرن السادس) [] روى عن ابن عباس قال: رأت فاطمة في منامها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)