- أبو الوليد محمد بن شحنة (المتوفى 817) [] قال - بعد ذكر تخلف بني هاشم وجماعة من الصحابة عن البيعة -: ثم إن عمر جاء إلى بيت علي ليحرقه على من فيه فلقيته فاطمة (عليها السلام).
فقال: ادخلوا فيما دخلت فيه الأمة (1)..
[] وقال في حوادث سنة 592: وكتب الأفضل إلى الخليفة الإمام الناصر - يشكو من عمه أبي بكر العادل ومن أخيه عثمان -:
مولاي إن أبا بكر وصاحبه عثمان * قد أخذا بالظلم حق علي فانظر إلى حظ هذا الاسم كيف لقي * من الأواخر ما لاقى من الأول (فأجابه الناصر العباسي):
غصبوا عليا حقه إذ لم يكن * بعد النبي له بيثرب ناصر فاصبر فإن غدا عليه حسابهم * وأبشر فناصرك الإمام الناصر (2) - القلقشندي (المتوفى 821) تقدمت له الروايتان المرقمتان: [6] و [7].
- المقريزي (المتوفى 845) تقدمت له الرواية المرقمة: [37].