____________________
الخامس: استحباب التسبيح بالأربع كما في «النفلية (1)» وظاهر «الفوائد الملية (2)».
السادس: استحباب القراءة وقد فهمه جماعة (3) من ظاهر «الإرشاد».
السابع: التخيير بين الحمد والتسبيح استحبابا وقد فهمه جماعة (4) من ظاهر «المختلف» وقد نقلوه (5) عن السيد والقاضي و «الواسطة» ونقله في «التنقيح (6)» عن أبي الصلاح. وهو خيرة «القطيفية والروضة (7) والذخيرة (8)». وفي «النجيبية» ما دل على القراءة يحمل على التقية والباقي على التخيير. هذا وفي «التنقيح (9)» أن ما اختاره الشيخان في الكل أحوط.
هذا وإن كانت إخفاتية ففيها أقوال أيضا:
الأول: استحباب القراءة فيها وهو خيرة «الواسطة» على ما نقل (10) من عبارتها، ونسبه في «المهذب (11)» إلى الشيخ والتقي والكتاب، وقيل (12): إنه ظاهر
السادس: استحباب القراءة وقد فهمه جماعة (3) من ظاهر «الإرشاد».
السابع: التخيير بين الحمد والتسبيح استحبابا وقد فهمه جماعة (4) من ظاهر «المختلف» وقد نقلوه (5) عن السيد والقاضي و «الواسطة» ونقله في «التنقيح (6)» عن أبي الصلاح. وهو خيرة «القطيفية والروضة (7) والذخيرة (8)». وفي «النجيبية» ما دل على القراءة يحمل على التقية والباقي على التخيير. هذا وفي «التنقيح (9)» أن ما اختاره الشيخان في الكل أحوط.
هذا وإن كانت إخفاتية ففيها أقوال أيضا:
الأول: استحباب القراءة فيها وهو خيرة «الواسطة» على ما نقل (10) من عبارتها، ونسبه في «المهذب (11)» إلى الشيخ والتقي والكتاب، وقيل (12): إنه ظاهر