يزال الكثيرون يقيسون العدل ويزنون الحق بمعيار المنافع الشخصية ولا يقنعون بحقوقهم!! ولو قدر لأحد أن يوصل إلى جميع الناس حقوقهم المشروعة ولا سيما المحرومين منهم - لتعالى صراخهم وعويلهم!!
فبناء على ذلك، لا داعي لأن نقلب ونتصفح سجل التاريخ لمعرفة المنافقين.
فبنظرة واحدة إلى من حولنا، بل بنظرة إلى أنفسنا، نستطيع أن نميز حالنا من حال الآخرين!
اللهم، أحي فينا روح الإيمان، وأمت في أنفسنا النفاق وأفكار الشيطان.
* * *