مسلم ورضوا به لأكبهم الله على مناخرهم في النار، أو قال: على وجوههم (1).
وسئل أبو جعفر (عليه السلام) عن قوله تعالى: " من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا " فقال يوضع في موضع من جهنم إليه ينتهي شدة عذاب أهلها، لو قتل الناس جميعا كان إنما يدخل ذلك المكان، قيل (2): فإنه قتل آخر؟ قال يضاعف عليه (3).
(ويتعلق به القصاص أو الدية والكفارة).
(فهنا قطبان) في القصاص والدية ما تعلق منهما بالنفس وبالأطراف.
(وخاتمة) في الكفارة.