رواه أحمد والبزار والطبراني وزاد ولا منان، وفيه سليمان بن عتبة الدمشقي وثقه أبو حاتم وغيره وضعفه ابن معين وغيره. وعن ابن عمر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول سيكون في هذه الأمة مسخ الا وذاك في المكذبين في القدر والزنديقية.
رواه أحمد وفيه رشدين بن سعد والغالب عليه الضعف. وعن نافع قال بينما نحن عند ابن عمر قعود إذا جاءه رجل فقال إن فلان يقرأ عليك السلام لرجل من أهل الشام فقال ابن عمر رحمه الله إنه بلغني أنه أحدث حدثا فإن كان كذلك فلا تقرأن عليه منى السلام سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول سيكون في أمتي مسخ وقذف وهو في أهل الزندقة. رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وعن سهل بن سعد قال ما كانت زندقة إلا بين يدي التكذيب بالقدر. رواه الطبراني وفيه إبراهيم بن أعين وهو ضعيف. وعن جابر بن سمرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ثلاث أخاف على أمتي الاستسقاء بالأنواء وحيف الشيطان وتكذيب بالقدر وتصديق بالنجوم. رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني في الثلاثة وفيه محمد بن القاسم الأسدي وثقه ابن معين وكذبه أحمد وضعفه بقية الأئمة. وعن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أخاف على أمتي خمسا تكذيب بالقدر وتصديق بالنجوم.
رواه أبو يعلى مقتصرا على اثنتين من الخمس وفيه يزيد الرقاشي وهو ضعيف ووثقه ابن عدي. وعن أبي أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أخوف على أمتي في آخر زمانها النجوم وتكذيب بالقدر وحيف الشيطان. رواه الطبراني وفيه ليث بن أبي سليم وهو لين، وبقية رجاله وثقوا. وعن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هلك أمتي في ثلاث في العصبية والقدرية والرواية من غير ثبت. رواه الطبراني وفيه هارون بن هارون وهو ضعيف. وعن أبي الدرداء قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أخاف على أمتي ثلاثا زلة عالم وجدال منافق بالقرآن والتكذيب بالقدر.
رواه الطبراني وفيه معاوية بن يحيى الصدفي وهو ضعيف. وعن أبي موسى الأشعري قال ذكر القدر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن أمتي لا تزال متمسكة بدينها ما لم يكذبوا