الله عز وجل (1)، ولا نرى قبول شهادته (2)، ولا الصلاة خلفه (3).
هذا في حال الاختيار، فأما في حال التقية فجائز لنا أن ندفع بعض ذلك إليهم (4)، ونصلي خلفهم إذا جاء الخوف (5)، وأما أداء الأمانة فإنا نرى أدائها إلى البر والفاجر (6)، لقول الصادق (عليه السلام): أدوا الأمانة ولو إلى قاتل الحسين بن علي عليهما السلام (7).