____________________
الموهوم، كما لا يخفى.
فبالجملة: لو تم ما تخيلناه من خروج الرشيد من الأدلة، وهو غير المميز المعنون في متون الأصحاب، فلا حاجة إلى الإذن مطلقا، وإلا فقضية الاطلاق - بعد الشمول - عدم الفرق بين الصور، حتى الصور الآتية من ذي قبل إن شاء الله تعالى.
ولعل الأردبيلي على ما ذكرنا كلامه في كتابنا الكبير (1)، ذهب إلى ما أفدناه في أصل المسألة (2)، فراجع وتدبر.
قوله مد ظله: في الأشياء الخطيرة.
لأنها القدر المتيقن من الأدلة، ومن الخروج عن السيرة غير المردوعة.
قوله دام ظله: في غيرها.
وهو الأعم من السيرة جدا، وغير الخطيرة، فإن كثيرا من التجارات والمكاسب ليست خطيرة، ولا يسيرة، مثل ما تعارف بين الأطفال، فعليه يمكن دعوى شمول العبارة لثلاثة صور:
فبالجملة: لو تم ما تخيلناه من خروج الرشيد من الأدلة، وهو غير المميز المعنون في متون الأصحاب، فلا حاجة إلى الإذن مطلقا، وإلا فقضية الاطلاق - بعد الشمول - عدم الفرق بين الصور، حتى الصور الآتية من ذي قبل إن شاء الله تعالى.
ولعل الأردبيلي على ما ذكرنا كلامه في كتابنا الكبير (1)، ذهب إلى ما أفدناه في أصل المسألة (2)، فراجع وتدبر.
قوله مد ظله: في الأشياء الخطيرة.
لأنها القدر المتيقن من الأدلة، ومن الخروج عن السيرة غير المردوعة.
قوله دام ظله: في غيرها.
وهو الأعم من السيرة جدا، وغير الخطيرة، فإن كثيرا من التجارات والمكاسب ليست خطيرة، ولا يسيرة، مثل ما تعارف بين الأطفال، فعليه يمكن دعوى شمول العبارة لثلاثة صور: