____________________
قوله دام ظله: البيع بالمعاطاة.
على المعروف بين متأخري المتأخرين (1)، خلافا للمشهور وللجواهر (2) وغيره (3).
والذي تقتضيه القواعد هو صحة المعاطاة التي كان عليها مدار المبادلات في الأزمنة الأولية، وغيرها يحتاج إلى الدليل، ضرورة أن الاعتبارات الموجودة بين الملل، حصلت بعد ما كانت تلك المفاهيم الاعتبارية متخذة من المصاديق التكوينية، وما من مفهوم اعتباري إلا وهو ذو مصداق تكويني، هو الموضوع في اللغات، وعليه كان العمل لدى الأسلاف.
وبعد التوسعة في المعيشة، وإمساس الاحتياج إلى المبادلات نسيئة وكاليا بكال، أحسوا الاعتبار والتبادل التوهمي وغير الواقعي، منزلين ذلك منزلة ذلك التعاطي الخارجي. وهذا المعنى أيضا قد كان
على المعروف بين متأخري المتأخرين (1)، خلافا للمشهور وللجواهر (2) وغيره (3).
والذي تقتضيه القواعد هو صحة المعاطاة التي كان عليها مدار المبادلات في الأزمنة الأولية، وغيرها يحتاج إلى الدليل، ضرورة أن الاعتبارات الموجودة بين الملل، حصلت بعد ما كانت تلك المفاهيم الاعتبارية متخذة من المصاديق التكوينية، وما من مفهوم اعتباري إلا وهو ذو مصداق تكويني، هو الموضوع في اللغات، وعليه كان العمل لدى الأسلاف.
وبعد التوسعة في المعيشة، وإمساس الاحتياج إلى المبادلات نسيئة وكاليا بكال، أحسوا الاعتبار والتبادل التوهمي وغير الواقعي، منزلين ذلك منزلة ذلك التعاطي الخارجي. وهذا المعنى أيضا قد كان