____________________
الصغار، والأواني الكبار، وأشباه ذلك، فما هو المهم هو الغور في تلك القرائن، وإليك نبذة منها، وتفصيلها في كتابنا الكبير (1).
ففي معتبر حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: قلت له: راوية من ماء... إلى أن يقول:
قال: إذا تفسخ فيها فلا تشرب من مائها، ولا تتوضأ وصبها، وإن كان غير متفسخ فاشرب منه وتوضأ، واطرح الميتة إذا أخرجتها طرية، وكذلك الجرة وحب الماء والقربة، وأشباه ذلك من أوعية الماء.
قال: وقال أبو جعفر (عليه السلام): إذا كان الماء أكثر من راوية لم ينجسه شئ، تفسخ فيه، أو لم يتفسخ... (2) الحديث.
وفي رواية معتبرة مضت، قال: سألته عن الدجاجة والحمامة وأشباههما، تطأ العذرة، ثم تدخل في الماء، يتوضأ منه للصلاة؟
قال: لا، إلا أن يكون الماء كثيرا، قدر كر من ماء (3).
وفي معتبر أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: ليس بفضل السنور
ففي معتبر حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: قلت له: راوية من ماء... إلى أن يقول:
قال: إذا تفسخ فيها فلا تشرب من مائها، ولا تتوضأ وصبها، وإن كان غير متفسخ فاشرب منه وتوضأ، واطرح الميتة إذا أخرجتها طرية، وكذلك الجرة وحب الماء والقربة، وأشباه ذلك من أوعية الماء.
قال: وقال أبو جعفر (عليه السلام): إذا كان الماء أكثر من راوية لم ينجسه شئ، تفسخ فيه، أو لم يتفسخ... (2) الحديث.
وفي رواية معتبرة مضت، قال: سألته عن الدجاجة والحمامة وأشباههما، تطأ العذرة، ثم تدخل في الماء، يتوضأ منه للصلاة؟
قال: لا، إلا أن يكون الماء كثيرا، قدر كر من ماء (3).
وفي معتبر أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: ليس بفضل السنور