وابن تيمية يقول في قضية عبد الله بن أبي سرح: " إن هذا كذب على عثمان ".
وفي أمره بقتل محمد بن أبي بكر: " فهذا من الكذب المعلوم على عثمان "!
وبالنسبة إلى ما كان بينه وبين ابن مسعود وعمار: " إن هذا من الكذب البين "!
وفي أنه كان يؤثر أهله بالأموال الكثيرة من بيت المال: " أين النقل الثابت بهذا "؟
وفي قصة طرد الحكم: " ليست في الصحاح، ولا لها إسناد يعرف به أمرها ".
وفي نفي أبي ذر إلى الربذة: " إن أبا ذر سكن الربذة ومات بها، لسبب ما كان يقع بينه وبين الناس "!
وفي تضييعه حدود الله: " هذا كذب "؟ (1).
فما هي الذنوب التي تاب منها فلم يجز قتله بعد التوبة؟