____________________
قال: وفي الباب عن أبي الدرداء وأبي ذر.
قال: وهذا حديث حسن ".
وبسنده عن أبي ذر: " قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة، ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة أصدق ولا أوفى من أبي ذر شبه عيسى بن مريم عليه السلام. فقال عمر بن الخطاب كالحاسد!: يا رسول الله أفنعرف ذلك له؟ قال: نعم فاعرفوه له.
قال: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه " (1).
* وابن ماجة، بسنده عن عبد الله بن عمرو قال: " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما أقلت الغبراء ولا أظلت الخضراء من رجل أصدق لهجة من أبي ذر " (2).
* وأخرجه أصحاب المسانيد كأحمد حيث روى بسنده عن عبد الله بن عمرو قال: " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما أقلت الغبراء ولا
قال: وهذا حديث حسن ".
وبسنده عن أبي ذر: " قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة، ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة أصدق ولا أوفى من أبي ذر شبه عيسى بن مريم عليه السلام. فقال عمر بن الخطاب كالحاسد!: يا رسول الله أفنعرف ذلك له؟ قال: نعم فاعرفوه له.
قال: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه " (1).
* وابن ماجة، بسنده عن عبد الله بن عمرو قال: " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما أقلت الغبراء ولا أظلت الخضراء من رجل أصدق لهجة من أبي ذر " (2).
* وأخرجه أصحاب المسانيد كأحمد حيث روى بسنده عن عبد الله بن عمرو قال: " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما أقلت الغبراء ولا