في موضع من المنية ()، والشهيد الثاني في التمهيد ()، والشيخ البهائي ()، والقاضي أبو بكر، وأبو عبد الله البصري ()، وغير واحد من فضلاء المتأخرين، منهم صاحب القوانين ()، والمناهج (1)، والضوابط ()، والإشارات ()، وثالثها:
القول بظهورها في الصحيح من حيث الأجزاء دون الشروط وهو المحكي عن المحقق البهبهاني () قدس سره وقد مر بعده.
ورابعها:
التفصيل: بين لفظ الحج وسائر ألفاظ العبادات، كما نسب إلى الشهيد في القواعد () وشارحها (). وأصح الأقوال القول بالصحيح بالمعنى الأخص، وفاقا لمن ذكر من الأساطين لوجوه:
ومنها: شهادة الوجدان، والاستغراق على أن كل من يخترع ماهيات مركبة ويريد التعبير عنها لبيانها وبيان أجزائها، وشروطها، وأحكامها، وخواصها، ومطلوبيتها، نصب على وجه الوضع أو التجوز ألفاظا بإزاء المركب التام من تلك