أسلم وتحته أختان، فقال له علي بن أبي طالب: لتفارق إحداهما أو لأضربن عناقك.
ورجاله ثقات غير عمرو بن هند فلم أعرفه.
1916 - (حديث " أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم الجزية من مجوس هجر ").
صحيح: وتقدم تخريجه برقم (1249).
1917 - (" كتب عمر أن فرقوا بين كل ذي رحم من المجوس ").
1918 - (عن ابن عباس " أن رجلا جاء مسلما على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ثم جاءت امرأته مسلمة بعده فقال: يا رسول الله إنها كانت مسلمة معي فردها عليه " رواه أبو داود). ص 183.
ضعيف: أخرجه أبو داود (2238) والترمذي (1 / 214) وكذا ابن حبان (1280) من طريق وكيع عن إسرائيل عن سماك عن عكرمة عنه به.
وقال الترمذي:
" حديث صحيح "!
وتابعه عبيد الله بن موسى أنبأ إسرائيل به نحوه ولفظه:
" أسلمت امرأة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فتزوجت، فجاء زوجها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني قد أسلمت معها، وعلمت بإسلامي معها، فنزعها رسول الله صلى الله عليه وسلم من زوجها الاخر، وردها إلى زوجها الأول ".
أخرجه ابن الجارود (757) والبيهقي (7 / 188) من طريق الحاكم وهذا في " المستدرك " (2 / 200) وصححه ووافقه الذهبي!! وقال الترمذي:
" وتابعه سليمان بن معاذ الضبي عن سماك به مثل حديث وكيع ".
أخرجه الطيالسي (2674) وعنه البيهقي.
وتابعه عبد الرزاق عن إسرائيل به. أخرجه في " المصنف " (12645)