المتشأم به الاسلام وأهله لا يصام (فيه - صا) ولا يتبرك به ويوم الاثنين يوم (نحس - يب كا) قبض الله عز وجل فيه نبيه صلى الله عليه وآله وما أصيب آل محمد عليه السلام الا في يوم الاثنين فتشأمنا به وتبرك به أعدائنا - 1 - ويوم عاشوراء قتل (فيه - صا) الحسين عليه السلام وتبرك به ابن مرجانة وتشأم - 2 - به آل محمد عليهم السلام فمن صامهما أو - 3 - تبرك بهما لقى الله عز وجل ممسوخ القلب وكان محشره مع الذين سنوا صومهما.
والتبرك - 4 - بهما.
1417 (20) يب 437 صا 135 - عنه عن كا 203 - الحسين (الحسن - خ يب خ صا) بن علي الهاشمي عن محمد بن عيسى قال حدثنا (حدثني - يب) محمد بن (أبي عمير كا يب) عن زيد النرسي قال - 5 - حدثنا عبيد بن زرارة قال سمعت زرارة يسأل ابا عبد الله عليه السلام عن صوم يوم عاشوراء فقال من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم حظ ابن مرجانة وآل زياد قال قلت وما (كان - كا) حظهم من ذلك اليوم قال النار (كا - أعاذنا الله من النار ومن عمل يقرب من النار) المقنعة 60 - سئل الصادق عليه السلام عن صوم يوم عاشوراء (وذكر نحوه كما في يب صا).
1418 (21) أمالي الشيخ 61 - حدثنا الشيخ أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي (ره) قال أخبرنا الحسين بن إبراهيم القزويني قال حدثنا أبو عبد الله محمد بن وهبان قال حدثنا أبو القاسم علي بن حبشي قال حدثنا أبو الفضل العباس بن محمد بن الحسين قال حدثنا أبي قال حدثنا صفوان بن يحيى عن الحسين بن أبي غندر عن أبيه عن أبي عبد الله عليه السلام قال سئلته عن صوم يوم عرفة فقال عيد من أعياد المسلمين ويوم دعاء ومسألة قلت فصوم (يوم - خ) عاشورا قال ذاك يوم قتل فيه الحسين عليه السلام فان كنت شامتا فصم ثم قال إن آل أمية عليهم لعنة الله ومن أعانهم على قتل الحسين عليه السلام من اهل الشام نذروا نذرا ان قتل الحسين عليه السلام وسلم من خرج إلى الحسين عليه السلام وصارت